افتراءات المنصرين على القرآن الكريم أنه يؤيد زعم ألوهية المسيح عليه السلام
افتراءات المنصرين على القرآن الكريم أنه يؤيد زعم ألوهية المسيح عليه السلام
Yayıncı
مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
افتراءات المنصرين على القرآن الكريم أنه يؤيد زعم ألوهية المسيح عليه السلام
Ali bin Atiq Al-Harbi d. Unknownافتراءات المنصرين على القرآن الكريم أنه يؤيد زعم ألوهية المسيح عليه السلام
Yayıncı
مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة
Türler
(١) يوحنا (٧: ٤٦-٥٣) . (٢) يوحنا (٩: ١٠-١١) وانظر يوحنا (٩: ١٦) ويوحنا (٩: ٢٤-٢٥) . (٣) انظر لوقا (١: ٢٦-٣٧) . (٤) متى (١:١) وأنظر كونه من نسل داود متى (١٢: ٢٣) ولوقا (١: ٣٢) ويوحنا (٧: ٤٢) . (٥) انظر لوقا (١: ٢٦-٣٧) . (٦) لوقا (١: ٣٧) . (٧) لوقا (١: ٣٦) . (٨) ذكرت الأناجيل: أن مريم بعد ولادة عيسى تزوجت من يوسف النجار الذي كانت مخطوبة له قبل الحمل بعيسى إلا أن الله يقول - على لسان أم مريم: ﴿رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا﴾ [آل عمران (٣٥)] والمحرر كما نقل الألوسي "من لا يعمل للدنيا ولا يتزوج ويتفرغ لعمل الآخرة ويعبد الله تعالى ويكون في خدمة الكنيسة قاله ابن عباس ﵄" [محمود الألوسي: "روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني" إدارة الطباعة المنيرية، ج١ (٣) ص١٣٣] وعلى هذا يكون زعم زواج مريم ﵍ زعمًا غير صحيح والله أعلم. (٩) متى (١٣: ٥٤-٥٦) .
1 / 35