الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية
الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية
Yayıncı
دار القلم
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م
Yayın Yeri
بيروت - لبنان
Türler
(١) ويبدو أن هذا القول جانب الصواب لعدم توفر أدلته عليه وأيضًا: يتوفر الأدلة علي معرفته كما هو ظاهر. (٢) انظر لوامع البينات ص، والمقصد الاسني ص ١٦٩ وتفسير أسماء الله الحسني ص ٢٤، ٢٦ (٣) قال الزجاج: الاسم الأعظم هو قولنا الله ويعد الأسماء الاخري مضافة غليه تفسير أسماء الله الحسنى للزجاج ص ٢٤. (٤) مصنف بن أبي شيبة ٧/ ٢٣٤ رقم ٣٥٦١٢ ورقم ٣٥٦١٣ عن جابر بن زيد والدر المنثور ٨/ ١٢٢ ومعني لا إله إلا الله للزركشي ص ١٢٣ ونقض الدارمي ١/ ١٦٨، ١٦٩ وقال الزركشي وقد تكلم كل ذي فن من العلوم علي هذا الاسم بما لو جمع لبلغ مالا تحصره دواوين. وما بلغت نفس امرئ قال مبلغًا ... من القول غلا والذي فيه أعظم) معني لا إله إلا الله ص ١٢٣ (٥) رواه ابن ماجه في سننه ٢/ ٣٢٩ رقم ٣١١٠، والألوسي في تفسيره ٣/ ٧٥ وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة ٧٤٦. (٦) انظر فتح الباري شرح صحيح البخاري ١١/ ٢٢٤، وشرح النووي ١٧/ ١٨. (٧) سنن ابن ماجه ٢/ ١٢٦٧ رقم ٣٨٥٩ وضعفه ابن حجر في فتحه ١١/ ٢٢٤.
1 / 204