Alfiyyat al-Suyuti fi 'Ilm al-Athar - T al-Qasim

Celaleddin es-Suyuti d. 911 AH
99

Alfiyyat al-Suyuti fi 'Ilm al-Athar - T al-Qasim

ألفية السيوطي نظم الدرر في علم الأثر - ت القاسم

Araştırmacı

د عبد المحسن بن محمد القاسم

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤٤٢ هـ - ٢٠٢١ م

Türler

٢٨٥ - عَدْلٌ إِلَى ظُهُورِ جَرْحٍ (^١)؛ وَأَبَوْا (^٢) … وَالْجَرْحَ وَالتَّعْدِيلَ مُطْلَقًا (^٣) رَأَوْا ٢٨٦ - قَبُولَهُ مِنْ عَالِمٍ عَلَى الْأَصَحّْ … مَا لَمْ يُوَثَّقْ مَنْ بِإِجْمَالٍ (^٤) جُرِحْ (^٥) ٢٨٧ - وَيُقْبَلُ (^٦) التَّعْدِيلُ مِنْ عَبْدٍ، وَمِنْ … أُنْثَى، وَفِي الْأُنْثَى خِلَافٌ قَدْ (^٧) زُكِنْ (^٨) ٢٨٨ - وَقَدِّمِ الْجَرْحَ وَلَوْ عَدَّلَهُ (^٩) … أَكْثَرُ (^١٠) - فِي الْأَقْوَى -، فَإِنْ فَصَّلَهُ ٢٨٩ - فَقَالَ: «مِنْهُ تَابَ»، أَوْ نَفَاهُ … بِوَجْهِهِ؛ قُدِّمَ مَنْ زَكَّاهُ

(^١) أي: يوسف بن عبد اللَّه ابن عبد البر القرطبي، حيث قال في التمهيد (١/ ٢٨): «وَكلُّ حامل علمٍ معروف العناية به؛ فهو عدلٌ، محمولٌ في أمره أبدًا على العدالة، حتَّى تتبيَّنَ جِرْحتُه في حاله، أو في كثرة غلطه؛ لقوله ﷺ: (يَحْمِلُ هَذَا العِلْمَ مِنْ كُلِّ خَلَفٍ عُدُولُهُ)». (^٢) أي: ولكن (أبوا)، أي: المحقِّقُون كلام ابن عبد البر. منهج ذوي النظر (ص ١٢١). (^٣) في نسخة على حواشي أ، ب، د: «مبهمًا». (^٤) في ز: «إجمالٍ» بدل: «بِإِجْمَالٍ»؛ وبه ينكسر الوزن. (^٥) في ز: «جَرَحْ» بفتح الجيم والرَّاء، والمثبت من أ، د، و. وفي حاشية د بخطِّ النَّاظم: «الحمدُ للَّه؛ ثم بلغ سماعًا عليَّ، كتبه: مؤلِّفه غفر اللَّه له بمنِّه، آمين». (^٦) في ج: «ويَقبل» بفتح الياء، والمثبت من د. (^٧) «قَدْ» سقطت من ج. (^٨) «زُكِنَ» معناه: عُلِمَ. منهج ذوي النظر (ص ١٢٣). (^٩) في ز: «عُدَّ لَهُ»، وهو تصحيف. (^١٠) في نسخة على حاشيتي أ، ب: «أرجح».

1 / 126