Alfiyyat al-Suyuti fi 'Ilm al-Athar - T al-Qasim
ألفية السيوطي نظم الدرر في علم الأثر - ت القاسم
Araştırmacı
د عبد المحسن بن محمد القاسم
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٤٢ هـ - ٢٠٢١ م
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Alfiyyat al-Suyuti fi 'Ilm al-Athar - T al-Qasim
Celaleddin es-Suyuti d. 911 AHألفية السيوطي نظم الدرر في علم الأثر - ت القاسم
Araştırmacı
د عبد المحسن بن محمد القاسم
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٤٢ هـ - ٢٠٢١ م
Türler
(^١) في ج: «زيادة». (^٢) في هـ: «لم» بدل: «مَنْ»، وهو تصحيف. (^٣) أي: القول الثالث: هو أنَّ زيادات الثِّقات لا تُقبَلُ مِمَّنْ رواه ناقِصًا مختزلًا، ثمَّ رواه بتلكَ الزِّيادةِ، وتُقبَل من غيرِه من الثِّقات، وحكى الخطيب هذا القول في الكفاية (ص ٤٢٥) عن فرقة من الشَّافعيَّة. (^٤) هو قول ابن الصباغ. انظر: النكت للزركشي (٢/ ١٨٤)، وتدريب الراوي (١/ ٢٨٦). (^٥) قال الرَّازي ﵀ في المحصول في علم الأصول (٤/ ٤٧٥): «إن كانت مرَّات الزِّيادة أكثر قُبِلت لا محالةَ؛ لوجهين: أحدهما: ما ذكرنا أنَّ حملَ الأقلِّ على السَّهو أولى، والثَّاني: ما ذكرنا أنَّ حمل السَّهو على نسيان ما سمعه أولى من حمله على توهُّم أنَّه سمع ما لم يسمعه، وأما إنْ تساويا؛ قُبِلت الزِّيادة لما بيَّنَّا».
1 / 108