ل 32 الى حرها وقالت يا عوينتى ، يا كبيدتى ، ايش اسم هده . قال حبق الجسور. قالت وه. قال السمسم المقشور. قالت افه . قال رحمك . قالت يوه ، ما تستحى ، ونزلت فى رقبته . وما اطيل على الملك ، الا ان الحمال بقى يقول لها اسمه كدى وهى تقول لا لا لا لا . بعد ما اكل سك وقرص وعض حتى ورمت رقبته وانخنق وكرب قال يا اخى فايش اسمه . قالت ما تقول 40 خان ايو مسرور. قال الحمال هاها ، خان ابو مسرور. فقامت لبست اتوابها وعادوا الى ما كانوا عليه ودار الكاس بينهم ساعه . وقام الحمال فتجرد من اتوابه جميعها فتدلا شى من بين افخاده ، ونط وصار فى وسط البحره

وادرك شهرازاد الصبح فسكتت عن الحديت . قالت دينارزاد لاختها شهرازاد يا اختاه ما اطيب حديتك هده واحسنه . قالت اين هده مما احدتكم به فى الليله القابله ان عشت وابقانى الملك . فقال الملك فى نفسه «(والله لا اقتلها حتى اسمع اخر حديتها واكون كعادتى مع امتالها»

الليله الثانيه والتلاتون

من حكايات الف ليله وليله ا39/1و فلما كانت الليلة القابله قالت دينارزاد لاختها شهرازاد يا اختاه ان كنتى غير نايمه فحدتينا بحدوته من احاديتك الحسان . قالت [حبا وكرامه

بلغنى] ايها الملك ان الحمال لما نزل الى البحره تغسل واستحم وغسل تحت 5 لحيته وتحت ابطه تم طلع بسرعه وتلقح فى حجر المليحه وارمى ادرعته فى حجر البوابه ورجليه وسيقانه فى حجر الحوشكاشه وقال يا ستاه ايش هده ، واومى الى ايره. فتضاحكوا واعجبهم فعايله اد هو حاز الطرب معهم وطباعه قابل طباعهم . فقالت الواحده زبك . فقال ما تستحوا ، قبيح . قالت اخرى ايرك .

Sayfa 135