Irak Çocuklarının Halk Oyunları
الألعاب الشعبية لفتيان العراق
Türler
يتمكن المهرولون من أن يلمسوا الغاية، ويعودوا على الفور إلى نقطة شروعهم، فيكونون قد حجوا برمية واحدة. (3) الدرك
3 (ألكرك) (1)
هذه اللعبة شبيهة من بعض الوجوه بلعبة «الكرة والصولجان»، التي كان يعالجها العرب في القديم والتي امتاز بها بنو العباس في الأخير، وأقرب شبها أيضا للعبة «الهوكي» الحالية أو «البولو» التي شغف بها ضباطنا البواسل وأصبحت لزاما على الخيالة منهم. (2)
اللاعبون: قد لا تتجاوز عدة اللاعبين من كل فريق العشرة على أن تتوفر فيهم صفات الفتوة، من إقدام وشجاعة وكفاح وخفة، وتحمل الأذى والمشاق، وهم مع كل ذلك لا يتقصد بعضهم إيذاء بعض، ولا الغدر به، فهم أعداء أحباء بوقت واحد. (3)
توضع الكجة
4 «وتكون غالبا جزة صوف أو كرة من الجلد محشوة بالقطن أو الصوف أو ما بلي من الثياب» وسط الصاعة،
5
ويقف اللاعبون صفين متقابلين وبأيديهم العصي الغليظة التي يكون معظمها معقوفة الرأس، كما هي العادة في انتخاب مضاربي كرة الهوكي العصرية.
فلما يأمر الزعيم بالشروع يتراكضون وراء الكجة، ويأخذونها ضربا ودفعا بعصيهم الغليظة، وهم يثبون من فوقها ويتجنبون الضربات القوية من غرمائهم في اللعب.
ويحاول كل فريق أن يوصلها إلى هدف خصمه الذي كان قد تعين من قبل، وهكذا إلى أن يغلب أحد الطرفين فيعلو الهتاف وتكثر الحماسة في الفريق الغالب، بينما يعتور الخاسر خذلان مبين.
Bilinmeyen sayfa