الوسيلة إلى نيل الفضيلة
الوسيلة إلى نيل الفضيلة
Türler
الركوع، أو نسي الركوع أو السجدتين على ما ذكرنا من صلاة المغرب أو الغداة، ومن زاد ركوعا، ومن زاد سجدتين في واحدة منهما، ومن نقص ركعة - أو ما زاد بعد أن أحدث، أو تكلم، أو أستدبر القبلة.
والرابع أربعة أشياء: من ترك القراءة وذكر بعد الركوع، على قول من قال: انها غير ركن، ومن قال: انها ركن فهو يوجب الاعادة.
ومن ترك تسبيحة الركوع، أو السجود وذكر بعد رفع الرأس، أو التشهد الاول وذكر بعد الركوع من الثالثة.
والاول من الوجه الثاني تسعة أشياء: من شك في الركوع بعد الفراغ من السجود في واحدة من الاوليين، أو في السجدتين في واحدة منهما بعد الركوع، أو شك بين الاثنتين والثلاث في صلاة الغداة، أو بين الثلاث والاربع في المغرب، أو شك في صلاة الغداة، أوالمغرب، أو في الاوليين من الرباعيات، أو شك ولم يدر كم صلى.
والثاني ثمانية أشياء: من شك في القراءة قبل الركوع، أوفي الركوع في واحدة من الاخريين قائما، فان ذكر راكعا أنه قدر ركع أرسل نفسه ولم يرفع رأسه، فان ذكربعد الركوع أعاد.
وفي السجدتين معا من الاخريين، فان ذكر فيهما أنه قد سجد أعاد الصلاة، وفي أصحابنا من جعل حكم الاوليين كذلك (1).
أو في سجدة واحدة وهو جالس، فان ذكر بعد أنه كان قد سجد لم يعد.
أو في التشهد الاول جالسا، أو في الثاني ولم يسلم بعد، أو في تسبيح الركوع راكعا، أو السجود ساجدا.
والثالث تسعة أشياء: من شك في النية، أو تكبيرة الاحرام حال القراءة، أو في
Sayfa 101