The Ahmadic Masterpiece in the Explanation of the Muhammadan Times
التحفة الأحمدية في بيان الأوقات المحمدية
Yayıncı
مطبعة الجمالية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1330 AH
Yayın Yeri
مصر
Türler
مطلب صنيع الكتاب في الغالب
مطلب ربما يقال إنه طول
مطلب في التحذير ما يشغل عن الإفادة
الأوطار للعلامة المجتهد الشوكاني (ومن كتب الفقه) المدونة والأم للإمام الشافعي رواية الربيع بن سليمان وحيث يقول الأم فالمراد هي وديوان ابن يونس والكافي لابن عبد البر والبيان والتحصيل لابن رشد والمقدمات له وتبصرة اللخمي في مواضع قليلة والأحكام الكبرى لابن العربي والمازري على التلقين وعقد الجواهر الهيئة لابن شاس وفي العزولة تارة يقول عقد الجواهر والأكثر يقول في ابن شاس وابن الحاجب والتوضيح ومختصر ابن عرفة ويقل المزولة والتكميل لابن غازي العثماني وهو تكميل تقييد أبي الحسن الصغير وتحليل تعقيد مختصر ابن عرفة وتقييد أبي الحسن على المدونة نقل منه في الجمع بين العشاءين والتونسي عليها والذخيرة واليواقيت للقرافي ودليل الرفاق والقوانين لابن جزي المالكي وقال إنه يقدم قول الإمام مالك وحيث أطلق في القول فالمراد به هو ولا يذكر القول لأي الأمة والشامل لهرام الدميري المتوفى سنة خمس وما عائلة وشهرته تغني عن التعريف به وكفى ما أتى به نيل الابتهاج فلينظر (تنبيه) وصل الناسخ كان الله له رحم هذه الكتب المتقدمة رجاء من الكريم القادر أن يصله بفضله وكرمه وبأوصافه كلها آمين لامها منذ زمان ما عزى لها جعله الله من العمل الخالص مما يذم كله آمين (ومن كتب الفقه أيضاً) الرسالة وشروحها كالقاشاني وابن ناجي نقل منه مرة في الأذان والشيخ زروق وجسوس كلاهما عزى له في الأذان وجسوس في الشفق أيضاً وزروق في السلام من الصلاة وفي الركعتين قبل المغرب وأبي الحسن والعدوي في الشفق مرة وابن عمر والتثنائي في الشفق أيضاً كرامي تين « والمختصر وشروحه كاخطاب والمواق والسنهوري والخرشي الكبير وجسوس والنتائي والشبر خيتي والميسر وهو العلامة المشارك مخفض بابه المتقدم ذكره والزرقاني والبناتي في حاشيته وفي شرحه له والرهوني واختصاره للفقيه جنون وميارة على المختصر وعلى ابن عاشر لأنه هو والبنائي كلاهما شرح أوله وكلاهما شرحه جيد ما شاء الله ولميارة تعليق على المختصر بحشى فيه عز اله هنا ان عد الصفرة للاحتياط في باب العشاء وحاشية ابن الحاج على ابن عاشر ويقل النقل منها وروضة النسرين والحبق وسيف السكت للقطب الرباني شيخنا العلامة الشيخ محمد فاضل بين مامين * رضي عنهم المبين ﴿ومن غير الفقه الضياء المستبين﴾ في مناقب القطب الرباني شيخنا الشيخ محمد فاضل بن مامين رضي الله عنه وهولمر بده العلامة المحقق ذي الكشف الرباني سعيه الشيخ محمد فاضل بن الحبيب اليعقوبي رحمه الله وله تأليف عديدة مفيدة ما شاء الله وفيه النقل من غير ما ذكر مما يطول جلبه (تنبيهات ثلاثة الأول) يسر الله بفضله ان كان الصنيع في هذا الكتاب في الغالب ان يبدأ أولاً بالحديث وشروحه وكتب الفقه القديمة كالمدونة وابن يونس والكافي وابن شاس وابن الحاجب ثم كذلك إلى الرسالة والمختصر وشروحهما وأما ما فيه من العزو لكتب التفسير والسير واللغة فلتها مشتهرة وت الحمد ولا حاجة في ذكرها ومن شك فليراجعها لأن المراد كتب الفقه هل المنقول منه من المعتمد أم لا وفي مذهب المالكية أم لا وبين ذلك كله وبته الحمد فيه (الثاني) اند الاكثر فيه يقول انتهى منه كما وجد عند انتهاء المنقول منه وذاك عنده في مقابلة قولهم انتهى منه بلفظه وفعله أولاً ونهى عنها وأرشد لهذه والله الموفق (الثالث) اعلم انه ربما يقال أنه طول في هذا المجموع جداً وذلك أن نظر فيه أي في ذات الناسخ فالحق هو ذاك انه طول جداً وان نظر في الإفادة والاحتياج الأحكام يقال انه قصر والتفكر في هذا منعه من زيادات. فيها كثير من الإفادات وبالله التوفيق» وحيث يقول الناسخ فالمراد به شبحه كان الله له آمين وأرجو من المولى الكريم الوهاب النافع الهادي الرشيد القادر المقتدر المعطي أن ينفعني وأحبتي بهذا المجموع وغيره بفضله وكرمه كما نفع بأصوله وأكثر فضلاً منه ومنة وأن لا يجعل حظ الناظر التفتيش عن تراكيب ناسخه ويعجل عن الإفادة لنظره هذا الموضع وهذا لمله يبعث على عثرات الناسخ أخذ الله سيدنا كلا وأقال عشرتنا والعجب ان يمجدها كثيرة ولا عجب بفضل الله ستر الله عيوبه. وطهر جيوبه. وغفر ذنوبه. وأحبته آمين بل يجعل بفضل الله
وكرمه
10