العلم ليجاري به العلماء، او يماري به السفهاء، أو يصرف به وجوه الناس إليه أدخله الله النار "
- حسنه الشيخ الألباني ﵀ في:
صحيح الجامع (٦٣٨٣)، وصحيح الترغيب والترهيب (١٠٦)
- بينما ضعفه الشيخ الحويني -حفظه الله - في:
تحقيقه لـ " الصمت" لابن ابي الدنيا (رقم ١٤١) وكذا النافلة في الاحاديث الضعيفة والباطلة (رقم ١٠٥)
(٦٤)
حديث أبي هريرة عن النبي ﷺ قال: الربا سبعون حوبا أيسره كنكاح الرجل أمه، وأربى الربا عرض الرجل المسلم "
- صححه الشيخ الالباني ﵀ في:
صحيح الترغيب والترهيب (١٨٥٨)، وصحيح الجامع (٥٨٥٤)، والسلسلة الصحيحة (١٨٧١)
- أما الشيخ الحويني فقال في:
" غوث المكدود " (رقم ٦٤٧): " إسناده ضعيف، وهو حديث منكر، بل هو عندي باطل "
وضعفه في تحقيقه لـ " الصمت" لابن ابي الدنيا (رقم ١٧٣)
وقال في " فتاوى أبي إسحاق الحويني " (ص ١٢٤): " قواه شيخنا في الصحيحة " (١٨٧١): " ...... وهذه الحديث في نقدي باطل، ومعناه منكر جدا ........ "
ثم قال (ص ١٥٨): " وأما شيخنا رحمه الله تعالى فهو العَلَمُ المُفرَد في هذا الفن؛ ولكن كل أحدٍ يُؤخذ من قوله ويُترك، إلا النبي ﷺ وما استفدنا هذه الفائدة إلا من شيخنا ﵀، فقد هزَ العقول، وأنار البصائر، وأنقذنا الله