44

التراجم الساقطة من كتاب إكمال تهذيب الكمال لمغلطاي

التراجم الساقطة من كتاب إكمال تهذيب الكمال لمغلطاي

Araştırmacı

طلاب وطالبات مرحلة الماجستير (لعام 1424 - 1425) شعبة التفسير والحديث - جامعة الملك سعود

Yayıncı

دار المحدث للنشر والتوزيع

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

1426 AH

Yayın Yeri

المملكة العربية السعودية

بني سلمة، فساقهما إليها من صداقها فأعتقتهما تلك المرأة فولاؤنا لها.

وفي "كتاب البيان والتبيين" لعمرو بن بحر (1): وقد زعم رؤبة بن العجاج، وأبو عمرو بن العلاء أنهما [لم يريا] (2) قرويين أفصح من الحسن والحجاج (3)، وقد غلط الحسن في موضعين من القرآن العظيم في: (ص والقرآن) [ص: 1]، وفي: {وما تنزلت به الشياطين} [الشعراء: 210]

زاد في كتاب "أخبار الكتاب": وكان مع نبله، ومعرفته، وورعه، وزهده كاتبا لربيع بن زياد، ثم ولي القضاء لعمر بن عبد العزيز فقيل له: من وليته قضاء البصرة؟ قال: وليت سيد التابعين الحسن بن أبي الحسن.

وقال أبو سعيد هاشم الطبراني في "تاريخه": حدثنا محمد بن عبد الرحمن حدثنا [ابن سواء] (*) حدثنا سعيد عن قتادة قال: ولد الحسن [ ... ] (4) عمر بن الخطاب.

وذكر أبو عبد الله النيسابوري في "تاريخ بلده": أن ابن أبي عروبة قال: إذا حدثتم عني فقولوا: حدثنا سعيد الأعرج عن قتادة الأعمى عن الحسن الأحدب وأنا قدري، وأستاذي قدري، وأستاذ أستاذي قدري. قال أبو عبد الله: بلغ الحسن تسعين سنة ونقصان سنة، وكان كاتبا أولا لعبد الرحمن بن مرة ثم كتب للربيع.

وفي "تاريخ أبي زرعة النصري الكبير" عن ابن عون قال: سألني رجاء بن حيوة عن الحسن فقال: ما هذا الذي يبلغنا عن الحسن والقدر و [ ... ] (5) أنهم

Sayfa 49