Taharet Kitabı
الطهارة
Araştırmacı
صالح بن عبد الرحمن الأطرم ومحمد بن عبد الرزاق الدويش
Yayıncı
جامعة الإمام محمد بن سعود
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yeri
الرياض
١ البخاري: الحيض (٣٢٥)، ومسلم: الحيض (٣٣٣)، والترمذي: الطهارة (١٢٥)، وابن ماجه: الطهارة وسننها (٦٢٤)، وأحمد (٦/٤١،٦/١٩٤)، والدارمي: الطهارة (٧٧٤،٧٧٩) . ٢ انظر فتح الباري ج ١/ ٤٠٩ وشرح النووي على مسلم جم ٤/ ١٦. ٣ البخاري: الحيض (٣٣١)، ومسلم: الحيض (٣٣٣)، والترمذي: الطهارة (١٢٥)، والنسائي: الحيض والاستحاضة (٣٥٨،٣٥٩،٣٦٣،٣٦٤،٣٦٥،٣٦٦،٣٦٧)، وأبو داود: الطهارة (٢٨٢،٢٩٨)، وابن ماجه: الطهارة وسننها (٦٢٠،٦٢١،٦٢٤)، وأحمد (٦/٤١،٦/١٩٤،٦/٢٠٤،٦/٢٢٢،٦/٢٣٧،٦/٢٦٢)، ومالك: الطهارة (١٣٧)، والدارمي: الطهارة (٧٧٤،٧٧٩) . ٤ شرح النووي على صحيح مسلم جم ٤/ ١٧. ٥ يريد بها حديث فاطمة بنت أبي حبيش وقد سبق ذكره. وحديث أم حبيبة وفيه: أنه شكت إلى رسول الله ﷺ فقال لها: امكثي قدر ما كانت تحبسك حيضتك ثم اغتسلي فكانت تغتسل عند كل صلاة. شرح النووي على مسلم ج ٤/ ٢٢، ٢٣. وحديث حمنة وفيه: عن زينب بنت جحش أنها قالت للنبي ﷺ: أنها مستحاضة فقال: تجلس أيام أقرائها ثم تغتسل وتؤخر الظهر وتعجل العصر وتغتسل وتصلي، وتؤخر المغرب وتعجل العشاء وتغتسل وتصليهما جميعا وتغتسل للفجر / انظر نيل الأوطار ج ١/ ٢٦٢ كذا سنن النسائي.
1 / 41