الروض الداني إلى المعجم الصغير
الروض الداني إلى المعجم الصغير
Araştırmacı
محمد شكور محمود الحاج أمرير
Yayıncı
المكتب الإسلامي ودار عمار
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1405 AH
Yayın Yeri
عمان وبيروت
Türler
Hadith
بَابُ الْبَاءِ
مَنِ اسْمُهُ بِشْرٌ
٢٩٩ - حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى بْنِ شَيْخِ بْنِ عَمِيرَةَ الْأَسَدِيُّ أَبُو عَلِيٍّ، حَدَّثَنَا مَنْصُورُ بْنُ صُقَيْرٍ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ أَعْيَنَ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﵌: «إِنَّ الرَّجُلَ لَيَكُونُ مِنْ أَهْلِ الصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَالْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ وَالْجِهَادِ حَتَّى ذَكَرَ سِهَامَ الْخَيْرِ، وَمَا يُجْزَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلَّا بِقَدْرِ عَقْلِهِ»، لَمْ يَرْوِهِ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ إِلَّا ابْنُ أَعْيَنَ تَفَرَّدَ بِهِ مَنْصُورُ بْنُ صُقَيْرٍ
٣٠٠ - حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى الْغَزِّيُّ، بِغَزَّةَ، حَدَّثَنَا أَيُّوبُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْهَيْثَمِ، حَدَّثَنَا زِيَادُ بْنُ سَيَّارٍ، عَنْ عَزَّةَ بِنْتِ عِيَاضٍ، عَنْ جَدِّهَا أَبِي قِرْصَافَةَ جَنْدَرَةَ بْنِ خَيْشَنَةَ اللَّيْثِيِّ ﵁ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﵌: " نَضَّرَ اللَّهُ عَبْدًا سَمِعَ مَقَالَتِي فَوَعَاهَا وَحَفِظَهَا، فَرُبَّ حَامِلِ عِلْمٍ إِلَى مَنْ هُوَ أَعْلَمُ مِنْهُ ثَلَاثٌ لَا يُغِلُّ عَلَيْهِنَّ الْقَلْبُ: إِخْلَاصُ الْعَمَلِ لِلَّهِ، وَمُنَاصَحَةُ الْوُلَاةِ، وَلُزُومُ الْجَمَاعَةِ " لَا يُرْوَى عَنْ أَبِي قِرْصَافَةَ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ قَالَ أَبُو الْقَاسِمِ: وَبَلَغَنِي أَنَّ ابْنًا لِأَبِي قِرْصَافَةَ أَسَرَتْهُ الرُّومُ، فَكَانَ أَبُو قِرْصَافَةَ يُنَادِيهُ مِنْ سُورِ عَسْقَلَانَ فِي وَقْتِ كُلِّ صَلَاةٍ: يَا فُلَانُ الصَّلَاةَ، يَا فُلَانُ الصَّلَاةَ، فَيَسْمَعُهُ، فَيُجِيبُهُ، وَبَيْنَهُمَا عَرْضُ الْبَحْرِ
مَنِ اسْمُهُ بِشْرٌ
٢٩٩ - حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى بْنِ شَيْخِ بْنِ عَمِيرَةَ الْأَسَدِيُّ أَبُو عَلِيٍّ، حَدَّثَنَا مَنْصُورُ بْنُ صُقَيْرٍ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ أَعْيَنَ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﵌: «إِنَّ الرَّجُلَ لَيَكُونُ مِنْ أَهْلِ الصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَالْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ وَالْجِهَادِ حَتَّى ذَكَرَ سِهَامَ الْخَيْرِ، وَمَا يُجْزَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلَّا بِقَدْرِ عَقْلِهِ»، لَمْ يَرْوِهِ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ إِلَّا ابْنُ أَعْيَنَ تَفَرَّدَ بِهِ مَنْصُورُ بْنُ صُقَيْرٍ
٣٠٠ - حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى الْغَزِّيُّ، بِغَزَّةَ، حَدَّثَنَا أَيُّوبُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْهَيْثَمِ، حَدَّثَنَا زِيَادُ بْنُ سَيَّارٍ، عَنْ عَزَّةَ بِنْتِ عِيَاضٍ، عَنْ جَدِّهَا أَبِي قِرْصَافَةَ جَنْدَرَةَ بْنِ خَيْشَنَةَ اللَّيْثِيِّ ﵁ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﵌: " نَضَّرَ اللَّهُ عَبْدًا سَمِعَ مَقَالَتِي فَوَعَاهَا وَحَفِظَهَا، فَرُبَّ حَامِلِ عِلْمٍ إِلَى مَنْ هُوَ أَعْلَمُ مِنْهُ ثَلَاثٌ لَا يُغِلُّ عَلَيْهِنَّ الْقَلْبُ: إِخْلَاصُ الْعَمَلِ لِلَّهِ، وَمُنَاصَحَةُ الْوُلَاةِ، وَلُزُومُ الْجَمَاعَةِ " لَا يُرْوَى عَنْ أَبِي قِرْصَافَةَ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ قَالَ أَبُو الْقَاسِمِ: وَبَلَغَنِي أَنَّ ابْنًا لِأَبِي قِرْصَافَةَ أَسَرَتْهُ الرُّومُ، فَكَانَ أَبُو قِرْصَافَةَ يُنَادِيهُ مِنْ سُورِ عَسْقَلَانَ فِي وَقْتِ كُلِّ صَلَاةٍ: يَا فُلَانُ الصَّلَاةَ، يَا فُلَانُ الصَّلَاةَ، فَيَسْمَعُهُ، فَيُجِيبُهُ، وَبَيْنَهُمَا عَرْضُ الْبَحْرِ
1 / 189