Al-Munjid fi al-Lugha

Kuraʿ an-Naml d. 310 AH
51

Al-Munjid fi al-Lugha

المنجد في اللغة

Araştırmacı

دكتور أحمد مختار عمر، دكتور ضاحي عبد الباقي

Yayıncı

عالم الكتب

Baskı Numarası

الثانية

Yayın Yılı

١٩٨٨ م

Yayın Yeri

القاهرة

Türler

والرِّئَة من الإنسان مهموزة. ورِيَة النار غيرُ مهموزة، وهو ما تُورَى به، عودًا كان أو غيره. والرِّيَةُ مِثْلُ العِدَةِ والزِّنَةِ والهِبَة والإِبَةِ، وأصلُها وِرْية، وَوِزْنَة، وَوِهْبَة، وَوِعْدَة، ووِئْبَة من وَأبَ يَئِبُ: إذا استَحْيا - من قولهم: وَرَت النارُ، وأورَيْتُها أنا؛ قال الطِّرِمّاحُ - وذَكَر طَرِيقا -: [الطويل] كظَهْرِ الَّلأَى لو تُبْتَغَى رِيَةٌ به ... لَعَيَّتْ نهارًا في بُطون الشَّوَاجِنِ الشَّواجن: مَجَارِي الماءِ إلى الأودية. والشِّعْرة: مَنْبِتُ الشَّعَرِ تحت السُّرَّة، وجمعُها شِعَر. والشِّعْرة أيضًا: مصدر شَعَرْتُ بالأمْرِ أشْعُرُ به شَعْرًا وشِعْرًا ومَشْعورةً وشِعْرَةً. وهي أيضًا: العَانَة. والعانَة: جماعةُ الحمير، وجمعها عُونٌ وعاناتٌ. والزُّب: الذَّكَرُ. وهو أيضًا مُقدَّمُ اللِّحْية عند بعضِ أهْلِ اليَمَن. ويُقال - للريح التي تأتي من قِبَل بناتِ نَعْشٍ، يعنى الشَّمال -: أَيْر وإيرٌ وأَيِّرٌ، وهَيْرٌ وهِير وهَيِّرٌ، ست لغات.

1 / 52