Al-Munjid fi al-Lugha

Kuraʿ an-Naml d. 310 AH
39

Al-Munjid fi al-Lugha

المنجد في اللغة

Araştırmacı

دكتور أحمد مختار عمر، دكتور ضاحي عبد الباقي

Yayıncı

عالم الكتب

Baskı Numarası

الثانية

Yayın Yılı

١٩٨٨ م

Yayın Yeri

القاهرة

Türler

العَكَابر: الذُّكور من اليرابيع. ويأدُو: يَخْتِل ليَصيد. والبدَن: الدِّرْع القَصيرة. وجمعُها أبدان. قال مالك بن نُوَيرة: كَأنّى كُلْما حاربتُ قومًا ... وأبدانُ السِّلاحِ على عُقَابِ وأبْدَانُ الجَزور: أعضاؤُه، واحدها بَدَن. ورَجُلٌ بَدَن: كبيرُ السِّنِّ، قال الأسودُ بن يَعْفُر: [السريع] هَلْ لِشَبابٍ فاتَ مِنْ مَطْلَبِ ... أم ما بُكَاءُ البَدَنِ الأشْيَبِ؟ وحَلاقِيم البلاد: نواحيها، واحدُها حُلْقُوم، على القياس. والغَلْصَمَة: جماعةُ القَوم، قال الشاعر: [الهزج] وهِنْدٌ غَادَةٌ غَيْدَا ... ءُ في غَلْصَمَةٍ غُلْبِ ويقال: هو أشدُّ سَوَادًا من حَنَك الغُراب، وحَلَكِ الغُراب، يريدون سوادَه؛ أُبْدِلَتْ اللامُ نونًا، كما قِيل: فَرَسٌ رِفَلٌّ ورِفَنٌّ، وذَلاذِل القميص وذَناذِنُه: أسافِلُهُ. والعُنُق: جَمَاعَةُ القَوم، والجمعُ الأعْنَاق، وقالوا في قوله تعالى: ﴿فَظَلَّتْ أعناقُهُمْ لها خاضِعينَ﴾ [سورة الشعراء/ ٤] أي جماعاتُهُمْ. والعُنُق: جمع عَناقٍ، وكذلك العُنُوق.

1 / 40