Yolculuklarda Yükü Hafifleten Kitap
المغني عن حمل الأسفار
Yayıncı
دار ابن حزم
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1426 AH
Yayın Yeri
بيروت
Türler
Hadis Bilimi
٣ - حَدِيث "الْقُلُوب أَرْبَعَة: قلب أجرد وَفِيه سراج يزهر فَذَلِك قلب الْمُؤمن، وقلب مصفح فِيهِ إِيمَان ونفاق فَمثل الْإِيمَان فِيهِ كَمثل البقلة يمدها المَاء العذب وَمثل النِّفَاق فِيهِ كَمثل القرحة يمدها الْقَيْح والصديد فَأَي الْمَادَّتَيْنِ غلب حكم لَهُ بهَا"
أخرجه أَحْمد من حَدِيث أبي سعيد وَفِيه لَيْث بن أبي سليم مُخْتَلف فِيهِ.
٤ - حَدِيث «أَكثر منافقي هَذِه الْأمة قراؤها» أخرجه أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ من حَدِيث عقبَة بن عَامر.
٥ - حَدِيث «الشّرك أَخْفَى فِي أمتِي من دَبِيب النَّمْل عَلَى الصَّفَا» أخرجه أَبُو يعْلى وَابْن عدي وَابْن حبَان فِي الضُّعَفَاء من حَدِيث أبي بكر وَلأَحْمَد وَالطَّبَرَانِيّ نَحوه من حَدِيث أبي مُوسَى، وَسَيَأْتِي فِي ذمّ الجاه والرياء.
٦ - حَدِيث حُذَيْفَة «كَانَ الرجل يتَكَلَّم بِالْكَلِمَةِ عَلَى عهد رَسُول الله ﷺ يصير بهَا منافقًا إِلَى أَن يَمُوت وَإِنِّي لأسمعها من أحدكُم فِي الْيَوْم عشر مَرَّات» أخرجه أَحْمد بِإِسْنَاد فِيهِ جَهَالَة، وَحَدِيث حُذَيْفَة «المُنَافِقُونَ الْيَوْم أَكثر مِنْهُم عَلَى عهد رَسُول الله ﷺ فَكَانُوا إِذْ ذَاك يخفونه وهم الْيَوْم يظهرونه وَهَذَا النِّفَاق يضاد صدق الْإِيمَان وكماله وَهُوَ خَفِي وَأبْعد النَّاس مِنْهُ من يتخوفه وأقربهم مِنْهُ من يرَى أَنه بَرِيء مِنْهُ» . أخرجه البُخَارِيّ إِلَّا أَنه قَالَ «شَرّ» . بدل أَكثر.
٧ - حَدِيث "سمع ابْن عمر رجلا يتَعَرَّض للحجاج فَقَالَ: أَرَأَيْت لَو كَانَ حَاضرا أَكنت تَتَكَلَّم فِيهِ قَالَ: لَا قَالَ: كُنَّا نعد هَذَا نفَاقًا عَلَى عهد رَسُول الله ﷺ" رَوَاهُ أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ بِنَحْوِهِ وَلَيْسَ فِيهِ ذكر الْحجَّاج.
١ - حَدِيث "كَانَ جَالِسا فِي جمَاعَة من أَصْحَابه فَذكرُوا رجلا فَأَكْثرُوا من الثَّنَاء عَلَيْهِ فَبَيْنَمَا هم كَذَلِك إِذْ طلع رجل عَلَيْهِم وَوَجهه يقطر مَاء من أثر الْوضُوء وَقد علق نَعله بَين يَدَيْهِ وَبَين عَيْنَيْهِ أثر السُّجُود فَقَالُوا: يَا رَسُول الله هُوَ هَذَا الرجل الَّذِي وصفناه، فَقَالَ ﷺ: أرَى عَلَى وَجهه سفعة من الشَّيْطَان فجَاء الرجل حَتَّى سلم وَجلسَ مَعَ الْقَوْم، فَقَالَ النَّبِي ﷺ: نشدتك الله هَل حدثت نَفسك حِين أشرفت عَلَى الْقَوْم أَنه لَيْسَ فيهم خير مِنْك؟ فَقَالَ: اللَّهُمَّ نعم" أخرجه أَحْمد وَالْبَزَّار وَالدَّارَقُطْنِيّ من حَدِيث أنس.
٤ - حَدِيث «أَكثر منافقي هَذِه الْأمة قراؤها» أخرجه أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ من حَدِيث عقبَة بن عَامر.
٥ - حَدِيث «الشّرك أَخْفَى فِي أمتِي من دَبِيب النَّمْل عَلَى الصَّفَا» أخرجه أَبُو يعْلى وَابْن عدي وَابْن حبَان فِي الضُّعَفَاء من حَدِيث أبي بكر وَلأَحْمَد وَالطَّبَرَانِيّ نَحوه من حَدِيث أبي مُوسَى، وَسَيَأْتِي فِي ذمّ الجاه والرياء.
٦ - حَدِيث حُذَيْفَة «كَانَ الرجل يتَكَلَّم بِالْكَلِمَةِ عَلَى عهد رَسُول الله ﷺ يصير بهَا منافقًا إِلَى أَن يَمُوت وَإِنِّي لأسمعها من أحدكُم فِي الْيَوْم عشر مَرَّات» أخرجه أَحْمد بِإِسْنَاد فِيهِ جَهَالَة، وَحَدِيث حُذَيْفَة «المُنَافِقُونَ الْيَوْم أَكثر مِنْهُم عَلَى عهد رَسُول الله ﷺ فَكَانُوا إِذْ ذَاك يخفونه وهم الْيَوْم يظهرونه وَهَذَا النِّفَاق يضاد صدق الْإِيمَان وكماله وَهُوَ خَفِي وَأبْعد النَّاس مِنْهُ من يتخوفه وأقربهم مِنْهُ من يرَى أَنه بَرِيء مِنْهُ» . أخرجه البُخَارِيّ إِلَّا أَنه قَالَ «شَرّ» . بدل أَكثر.
٧ - حَدِيث "سمع ابْن عمر رجلا يتَعَرَّض للحجاج فَقَالَ: أَرَأَيْت لَو كَانَ حَاضرا أَكنت تَتَكَلَّم فِيهِ قَالَ: لَا قَالَ: كُنَّا نعد هَذَا نفَاقًا عَلَى عهد رَسُول الله ﷺ" رَوَاهُ أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ بِنَحْوِهِ وَلَيْسَ فِيهِ ذكر الْحجَّاج.
١ - حَدِيث "كَانَ جَالِسا فِي جمَاعَة من أَصْحَابه فَذكرُوا رجلا فَأَكْثرُوا من الثَّنَاء عَلَيْهِ فَبَيْنَمَا هم كَذَلِك إِذْ طلع رجل عَلَيْهِم وَوَجهه يقطر مَاء من أثر الْوضُوء وَقد علق نَعله بَين يَدَيْهِ وَبَين عَيْنَيْهِ أثر السُّجُود فَقَالُوا: يَا رَسُول الله هُوَ هَذَا الرجل الَّذِي وصفناه، فَقَالَ ﷺ: أرَى عَلَى وَجهه سفعة من الشَّيْطَان فجَاء الرجل حَتَّى سلم وَجلسَ مَعَ الْقَوْم، فَقَالَ النَّبِي ﷺ: نشدتك الله هَل حدثت نَفسك حِين أشرفت عَلَى الْقَوْم أَنه لَيْسَ فيهم خير مِنْك؟ فَقَالَ: اللَّهُمَّ نعم" أخرجه أَحْمد وَالْبَزَّار وَالدَّارَقُطْنِيّ من حَدِيث أنس.
1 / 145