الفصل الثالث: إعراباته: ١٧٩ - ٢٠٩.
وقد تحدّث فيه عن؛ يكون تامة في قول هدبة: عسى الكرب. . . ﴿أَكَانَ لِلنَّاسِ عَجَبًا﴾، الجار والمجرور متعلق بكان الناقصة. "أبقل" صفة مزنة في قول عامر: فلا مزنة. . .
توجيه نصب "الليان" في قول الراجز: قد كنت داينت. . .
من متعلقة بأخذوا في قول الراعي: أخذوا المخاض. . .
الباء في "بهز" متعلقة بيعسل. . .
ما نكرة موصوفة في وقوله تعالى: ﴿رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ﴾ الواو واو ربَّ، والكاف الثانية في قول خطام المجاشعي:
وصاليت ككما يؤثفين
"إعراب خمسة الأشبار" في قول الفرزدق: "ما زال مذ عقدت. . . "، "أخفية الكرى" منتصبة على التشبيه في قول الكميت: "لقد علم الأيقاظ. . . "، توجيه نصب: "زاد الكسل" في قول الراجز: "رُبَّ ابن عمّ. . . ".
الباب الثَّالث: دراسة كتاب "المصباح في شرح أبيات الإيضاح" ٢١١ - ٣٣٠.
مقدمات: ٢١٣ - ٢١٩.
أوَّلًا: نبذة عن الكتاب.
ثانيًا: اسمه.
ثانيًا: توثيق نسبته إلى ابن يسعون.