Mevzuat
الموضوعات
Araştırmacı
عبد الرحمن محمد عثمان
Yayıncı
المكتبة السلفية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yeri
المدينة المنورة
Türler
Hadith
مِنْ خَلْقِ اللَّهِ تَعَالَى مِنْ سَاعَتِهِ تِلْكَ إِلَى مِثْلِهَا مِنَ الْغَدِ ".
هَذَا حَدِيثٌ لَا يُشَكُّ فِي وَضْعِهِ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ.
وَأَمَّا عَبْدُ الْمُنْعِمِ فَقَالَ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ: يَكْذِبُ عَلَى وَهْبٍ.
وَقَالَ ابْنُ الْمَدِينِيِّ وَأَبُو دَاوُدَ لَيْسَ بِثِقَةٍ.
وَقَالَ الْفَلاسُ: مَتْرُوكُ الْحَدِيثِ.
وَقَالَ الْبُخَارِيُّ ذَاهِبُ الْحَدِيثِ.
وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ هُوَ وَأَبُوهُ مَتْرُوكَانِ.
قَالَ ابْنُ حِبَّانَ: وَالْعَلاءُ بْنُ عَمْرٍو لَا يَجُوزُ الاحْتِجَاجُ بِهِ بِحَالٍ.
قَالَ دَاوُدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ: كَانَ يكذب.
بَاب خلق الآدمى وفوائد أَجْزَائِهِ أَنبأَنَا إسماعى بن أَحْمد السَّمرقَنْدِي قَالَ أَنبأَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مَسْعَدَةَ قَالَ حَدَّثَنَا حَمْزَة بن يُوسُف السَّهْمِي قَالَ أَنبأَنَا أَبُو أَحْمد بن عدي قَالَ حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ زَكَرِيَّا قَالَ حَدَّثَنَا سُوَيدُ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ حَدَّثَنَا الْحَكَمُ بْنُ فَضْلٍ الْعَبْدِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَطِيَّةُ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ: " الْيَدَانِ جَنَاحَانِ وَالرِّجْلانِ بَرِيدَانِ، وَالأُذُنَانِ قِمْعٌ، وَالْعَيْنَانِ دَلِيلٌ، وَاللِّسَانِ تُرْجُمَانٌ، وَالضَّحِكُ طُحَالٌ، وَالرِّئَةُ نَفَسٌ، وَالْكِلْيَتَانِ مَكْرٌ، وَالْكَبِدُ رَحْمَةٌ، وَالْقَلْبُ مَلِكٌ، فَإِذَا فَسَدَ الْمَلِكُ فَسَدَ جُنُودُهُ، وَإِذَا صَلُحَ الْمَلِكُ صَلُحَ جُنُودُهُ ".
طَرِيقٌ آخَرُ: أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بن عبد الْبَاقِي قَالَ أَنبأَنَا أَحْمد بن أَحْمد قَالَ أَنبأَنَا أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ قَالَ حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنَا بَكْرُ بْنُ سَهْلٍ قَالَ حَدَّثَنَا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ قَالَ حَدَّثَنَا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ قَالَ حَدَّثَنِي عُتْبَةُ بْنُ أَبِي حَكِيمٍ عَنْ طَلْحَة ابْن نَافِعٍ عَنْ كَعْبٍ قَالَ: " أَتَيْتُ عَائِشَةَ فَقُلْتُ: هَلْ سَمِعْتِ مِنْ رَسُول الله ﷺ نَعْتَ الإِنْسَانِ، فَانْظُرِي هَلْ يُوافِقُ نَعْتِي نَعْتَ النَّبِيِّ ﷺ، فَقَالَتْ: انْعَتْ، فَقَالَ: عَيَنَاهُ هَادٍ، وَأُذُنَاهُ قِمْعٌ، وَلِسَانُهُ تُرْجُمَانٌ، وَيَدَاهُ جَنَاحَانِ، وَرِجْلاهُ بَرِيدٌ، وَكَبِدُهُ رَحْمَةٌ، وَرِئَتُهُ نَفَسٌ، وطحاله ضحك،
1 / 150