Maqsid Li Talkhis

Zakir al-Ansari d. 926 AH
57

Maqsid Li Talkhis

المقصد لتلخيص ما في المرشد في الوقف والابتداء

Yayıncı

دار المصحف

Baskı Numarası

الثانية

Yayın Yılı

1405 AH

Yayın Yeri

القاهرة

حسن المنزلين كاف وكذا المبتلين وقرنا آخرين من اله غيره جائز أفلا تتقون حسن مما تشربون صالح وكذا الخاسرون ومخرجون ولما توعدون بمبعوثين بمؤمنين حسن وكذا بما كبون نادمين كاف وكذا غثاء والظالمين قرونا آخرين حسن يستأخرون كاف وكذا تترى وكذبوه وأحاديث لا يؤمنون حسن عالين كاف وكذا عابدون من المهلكين تام يهتدون حسن آية كاف ومعين تام صالحا جائز عليم تام لمن قرأ وان هذه بكسر الهمزة وليس بوقف لم قرا بفتحها عطفا على ما فان نصب باضمار فعل نحو واعلموا إن هذه أمتكم كان الوقف على عليم جائزا فاتقون كاف زبرا تام فرحون كاف حتى حسن في الخيرات لا يشعرون تام وكذا سابقون وما بينهما من رؤس الآى جائز لطول الكلام ولكون منها رأس آية الا وسعها كاف لا يظلمون صالح من هذا حسن إن جعل ما بعده كناية عن الكفار وتام إن جعل ذلك كناية عن المؤمنين لها عاملون حسن يجأرون كاف كارهون حسن مستكبرين به كاف معرضون صالح كذا مستقيم ولنا كبون ويعمهون وما يتضرعون كاف مبلسون حسن وقال أبو عمرو تام والا فئدة كاف ما تشكرون حسن وكذا تحشرون ويحيى ويميت والنهار تام أفلا تعقلون حسن الاولون صالح وكذا لمبعوثون هذا من قبل كاف أساطير الاولين تام تعلمون كاف لله في الثلاثة صالح وقال أبو عمرو كاف تذكرون تام العظيم كاف تتقون تام تعلمون كاف تسحرون حسن لكاذبون تام من اله صالح وكذا بما خلق على بعض حسن عما يصفون تام لمن قرأ عالم بالرفع وكاف لمن قرأه بالجر يشركون تام ما يوعدون حسن الظالمين تام لقادرون حسن وكذا أحسن السيئة وبما يصفون وقال أبو عمرو في الأولين كاف أن يحضرون كاف كلا حسن وقال أبو عمرو تام لانها بمعنى الرد لما قبلها وجوز بعضهم إنها بمعنى حقا فيوقف على ما قبلها ويبتدأ بها هو قائلها حسن يبعثون كاف وكذا ولا يتساءلون والمفلحون وخالدون كالحون تام تكذبون حسن ضالين كاف وكذا ظالمون ولا تكلمون حسن الراحمين ليس بوقف لان ما بعده من تمام الكلام قبله تضحكون حسن وقال أبو عمرو كاف بما صبروا كاف لمن كسر همزة انهم وليس بوقف لمن فتحها الفائزون كاف وكذا عدد سنين والعادين وقال أبو عمرو في الاول والثالث تام تعلمون حسن لا ترجعون تام وكذا الكريم عند ربه كاف الكافرين تام وكذا آخر السورة. سورة النور مدنية وفرضناها جائز تذكرون تام مائة جلدة كاف الآخر حسن وقال أبو عمرو كاف من المؤمنين تام أو مشرك كاف على المؤمنين تام ثمانين جلدة صالح أبدا كاف إن جعل الاستثناء بعده من الفاسقين فقط بناء على إن شهادة القاذف لاتقبل وان تاب وليس وقف إن جعل الاستثناء من قوله ولاتقبلوا لهم شهادة أبدا وما بعده بناء على أن شهادة القاذف تقبل اذا تاب الفاسقون ليس بوقف على الوجهين رحيم تام لمن الصادقين حسن إن قرئ والخامسة بالنصب عطفا على أربع شهادات لكنه على قراءتها بالرفع أحسن الكاذبين كاف لمن الكاذبين حكمه حكم لمن الصادقين فيما تقرر إن كان من الصادقين حسن وقال أبو عمرو تام تواب حكيم تام وجواب لولا محذوف أي ولولا فضل الله عليكم ورحمته وانه تواب حكيم لا هلككم شر الكم صالح

1 / 60