139

Lulu Marsuc

اللؤلؤ المرصوع فيما لا أصل له أو بأصله موضوع

Soruşturmacı

فواز أحمد زمرلي

Yayıncı

دار البشائر الإسلامية

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

1415 AH

Yayın Yeri

بيروت

Türler

Hadith
لَيْسَ بِحَدِيث لَكِن ورد عَن الشَّافِعِي: مَا أكرمت أحدا فَوق مِقْدَاره إِلَّا اتضع من قدري عِنْده بِمِقْدَار مَا أكرمته.
٤٧٥ - حَدِيث: مَا زلت بالأشواق إِلَى الديك الْأَبْيَض مُنْذُ رَأَيْت ديك الله تَحت عَرْشه لَيْلَة أسرِي بِي: ديك أَبيض زغبه أَخْضَر كالزبرجد وعرفه ياقوتة حَمْرَاء، شرفه من جَوْهَر وَعَيناهُ من ياقوتتين حمراوين، وَرجلَاهُ فِي تخوم الأَرْض السُّفْلى، ومنقاره من ذهب يتلألأ نورا، فَإِذا كَانَ فِي الثُّلُث الأول نشر جناحيه وخفق بهما وَقَالَ: سُبْحَانَ ذِي الْملك والملكوت، يَقُول ذَلِك ثَلَاث مَرَّات من اللَّيْل، فَإِذا خَفق خَفَقت الديوك وَخرجت وصرخت لصراخه. أنكرهُ السخاوي. بل قَالَ ابْن قيم الجوزية فِي حَدِيث: " الديك الْأَبْيَض صديقي، وصديق صديقي ": وَبِالْجُمْلَةِ فَكل أَحَادِيث الديك كذب، إِلَّا: " إِذا سَمِعْتُمْ صياح الديكة فاسألوا الله من فَضله ".
٤٧٦ - حَدِيث: مَا عبد الله [بِشَيْء] أعظم من جبر الْقُلُوب. قَالَ السخاوي: لَا أعرفهُ فِي الْمَرْفُوع.

1 / 160