Al-Kawkab al-Munir in Explanation of Al-Alfiyyah with Elaboration

Al-Mawahibi d. 1119 AH
95

Al-Kawkab al-Munir in Explanation of Al-Alfiyyah with Elaboration

الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

Araştırmacı

حمزة مصطفى أبو توهة

Yayıncı

أروقة للطباعة والنشر

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م

Türler

٦١٢. وَمَا لِتَفْصِيلٍ كَـ"إِمَّا مَنَّا" (^١) ... مُفَصِّلًا لِأَثَرٍ جَا ضِمْنَا ... ٦١٣. لِجُمْلَةٍ تُتْلَى عَلَى ذَا المَعْنَى ... عَامِلُهُ يُحْذَفُ حَيْثُ عَنَّا ... ٦١٤. كَذَا مُكَرَّرٌ وَذُو حَصْرٍ وَرَدْ ... لِكَوْنِ تَكْرَارٍ كَتَعْوِيضٍ يُعَدّْ ... ٦١٥. وَالحَصْرُ نَابَ عَنْهُ وَهْوَ إِذْ وَرَدْ ... نَائِبَ فِعْلٍ لِاسْمِ عَيْنٍ اسْتَنَدْ ... ٦١٦. وَمِنْهُ مَا يَدْعُونَهُ مُؤَكِّدَا ... مَضْمُونَ جُمْلَةٍ بِنَصٍّ أُورِدَا ... ٦١٧. أَوْ بِاحْتِمَالٍ وَلِهَذَا أَرْشَدَا ... لِنَفْسِهِ أَوْ غَيْرِهِ فَالمُبْتَدَا ... ٦١٨. نَحْوُ (لَهُ عَلَيَّ أَلْفٌ عُرْفَا) ... أَلَا تَرَى أَنَّ لِهَذَا أَلْفَا ... ٦١٩. نَفْسُ اعْتِرَافٍ لَا يُسِيغُ الخُلْفَا ... وَالثَّانِ كَـ (ابْنِي أَنْتَ حَقًّا صِرْفَا) ... ٦٢٠. كَذَاكَ ذُو التَّشْبِيهِ بَعْدَ جُمْلَهْ ... تَفِي بِمَعْنَاهُ وَحَاوٍ فِعْلَهْ ... ٦٢١. وَفَقْدُهَا لِعَامِلٍ نَصْبًا لَهْ ... كَـ (لِي بُكًا بُكَاءَ ذَاتِ عُضْلَهْ) المَفْعُولُ لَهُ ٦٢٢. يُنْصَبُ مَفْعُولًا لَهُ المَصْدَرُ إِنْ ... يَكُنْ مَعَ اتِّحَادِ لَفْظٍ لَمْ يَبِنْ ... \٢٣ أ\ ... أَبَانَ تَعْلِيلًا كَـ (جُدْ شُكْرًا وَدِنْ) ... ٦٢٣. وَكَانَ قَلْبِيًّا وَمَعْ مَا قَدْ زُكِنْ ... ٦٢٤. وَهْوَ بِمَا يَعْمَلُ فِيهِ مُتَّحِدْ ... وَلَوْ بِتَقْدِيرِ اتِّحَادٍ إِنْ وُجِدْ ... ٦٢٥. مُوهِمُ نَفْيِهِ فَذَاكَ يَتَّحِدْ ... وَقْتًا وَفَاعِلًا وَإِنْ شَرْطٌ فُقِدْ ... ٦٢٦. فَاجْرُرْهُ بِالحَرْفِ وَلَيْسَ يَمْتَنِعْ ... جَرٌّ بِكُلِّ مَا لِتَعْلِيلٍ وُضِعْ ... ٦٢٧. إِذْ جَرُّهُ بِكَثْرَةٍ فِي مَا سُمِعْ ... مَعَ الشُّرُوطِ كَـ (لِزُهْدٍ ذَا قَنِعْ) ... ٦٢٨. وَقَلَّ أَنْ يَصْحَبَهَا المُجَرَّدُ ... مِنْ (أَلْ) وَمِنْ إِضَافَةٍ وَاعْتَمَدُوا ... ٦٢٩. فِيهَا اسْتِوَا الوَجْهَيْنِ فِي مَا أَوْرَدُوا ... وَالعَكْسُ فِي مَصْحُوبِ (أَلْ) وَأَنْشَدُوا ...

(^١) يشير إلى قوله تعالى: ﴿فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً﴾. محمد ٤.

1 / 102