Al-Kawkab al-Munir in Explanation of Al-Alfiyyah with Elaboration
الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير
Soruşturmacı
حمزة مصطفى أبو توهة
Yayıncı
أروقة للطباعة والنشر
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م
Türler
١٢٦. فَالأَلِفَ انْوِ فِيهِ غَيْرَ الجَزْمِ ... فَالرَّفْعَ وَالنَّصْبَ انْوِ يَا ذَا الفَهْمِ ...
١٢٧. تَعَذُّرًا لِمَا مَضَى فِي الِاسْمِ ... وَأَبْدِ نَصْبَ مَا كَـ (يَدْعُو، يَرْمِي) ...
١٢٨. وَالرَّفْعَ فِيهِمَا انْوِ وَاحْذِفْ جَازِمَا ... وَاوًا (^١) وَيًا (^٢) وَأَلِفًا مُلَازِمَا ...
١٢٩. إِبْقَاءَ مَا قَبْلُ دَلِيلًا جَازِمَا ... ثَلَاثَهُنَّ تَقْضِ حُكْمًا لَازِمَا
النَّكِرَةُ وَالمَعْرِفَةُ
١٣٠. نَكِرَةٌ قَابِلُ أَلْ مُؤَثِّرَا ... تَعْرِيفَهُ وَلَوْ بَدَا مُنْحَصِرَا ...
١٣١. فِي وَاحِدٍ كَمَا تَقُولُ قَمَرَا (^٣) ... أَوْ وَاقِعٌ مَوْقِعَ مَا قَدْ ذُكِرَا ...
\٦ أ\ ... وَكَالمُنَادَى حَيْثُ قَصْدُهُ حُذِي ... ١٣٢. وَغَيْرُهُ مَعْرِفَةٌ كَـ (هُمْ، وَذِي) ...
١٣٣. وَكَوْنُهُ بِأَلْ بَعِيدُ المَأْخَذِ ... وَ(هِنْدَ، وَابْنِي، وَالغُلَامِ، وَالذِي) (^٤) ...
١٣٤. فَمَا لِذِي غَيْبَةٍ اوْ حُضُورِ ... وَلَوْ مُخَاطَبًا سِوَى المُشِيرِ ...
١٣٥. أَتَتْ إِلَيْهِ بِاسْمِهَا المَشْهُورِ ... كَـ (أَنْتَ، وَهْوَ) سَمِّ بِالضَّمِيرِ ...
(^١) واوًا مفعول احذف وثلاثهن مفعول جازمًا الأول دون الثاني لأنه من الجزم أي القطع انتهى. اهـ حاشية الأصل.
(^٢) في الأصل: "وياء" وبها ينكسر الوزن.
(^٣) إذا كان تعريف النكرة: ما شاع في جنسه، فكيف نقول "قمر" نكرة" ولا يوجد منه إلا فرد واحد فهو غير شائع في جنسه؟ نقول: ذلك التعيين لأمر عارض، والشياع مقدّر، لكن خص بالقمر الموجود لعدم وجود غيره، فهو أمر عارض. انظر: شرح جمل الزجاجي ٢\ ١٧٠ وشرح الأشموني ١\ ٨٥.
(^٤) قال ابن مالك في الكافية الشافية:
مَا شَاعَ فِي جِنْسٍ كَـ (عَبْدٍ) نَكِرَهْ ... وَغَيْرُهُ مَعْرِفَةٌ كَـ (عَنْتَرَهْ) ... فَمُضْمَرٌ أَعْرَفُهَا ثُمَّ العَلَمْ ... وَاسْمُ إِشَارَةٍ وَمَوْصُولٌ مُتَمّْ ... وَذُو أَدَاةٍ أَوْ مُنَادًى عُيِّنَا ... أَوْ ذُو إِضَافَةٍ بِهَا تَبَيَّنَا
انظر: شرح الكافية الشافية ١\ ٢٢٢.
1 / 64