55

Al-Kawkab al-Munir in Explanation of Al-Alfiyyah with Elaboration

الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

Araştırmacı

حمزة مصطفى أبو توهة

Yayıncı

أروقة للطباعة والنشر

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م

Türler

١٠٢. وَبَابُهُ وَمِثْلَ حِينٍ قَدْ يَرِدْ ... مَا اسْمًا أَتَى وَذَا كَثِيرٌ مُطَّرِدْ ... \٥ أ\ ... ذَا البَابُ وَهْوَ عِنْدَ قَوْمٍ يَطَّرِدْ ... ١٠٣. وَفِي سِنِينَ ذَا وَبِالنَّقْلِ وُجِدْ ... ١٠٤. وَنُونَ مَجْمُوعٍ وَمَا بِهِ الْتَحَقْ ... فِي حُكْمِهِ مِمَّا بَيَانُهُ سَبَقْ ... ١٠٥. فَفَتْحُهُ لِخِفَّةِ اللَّفْظِ أَحَقّْ ... فَافْتَحْ وَقَلَّ مَنْ بِكَسْرِهِ نَطَقْ ... ١٠٦. وَنُونُ مَا ثُنِّيَ وَالمُلْحَقِ بِهْ ... فَاكْسِرْ وَفَتْحٌ بَعْدَ يًا لَا يَشْتَبِهْ ... ١٠٧. وَأَلِفٌ قَلَّ فَمَنْ يَقُولُ بِهْ ... بِعَكْسِ ذَاكَ اسْتَعْمَلُوهُ فَانْتَبِهْ (^١) ... ١٠٨. وَمَا بِتًا وَأَلِفٍ قَدْ جُمِعَا ... بِأَنْ يُزَادَ (^٢) فِيهِ كَيْفَ وَقَعَا ... ١٠٩. وَلَوْ بِتَغْيِيرِ بِنَاءٍ وُضِعَا (^٣) ... يُكْسَرُ فِي الجَرِّ وَفِي النَّصْبِ مَعَا ... ١١٠. كَذَا (أُولَاتُ) وَالذِي اسْمًا قَدْ جُعِلْ ... تَمْنَعُهُ تَنْوِينًا اوْ صَرْفًا شَمِلْ (^٤) ... ١١١. وَجَاءَ مِثْلَ أَصْلِهِ فَمَا نُقِلْ (^٥) ... -كَأَذْرِعَاتٍ- فِيهِ ذَا أَيْضًا قُبِلْ ... ١١٢. وَجُرَّ بِالفَتْحَةِ مَا لَا يَنْصَرِفْ ... وَهْوَ الذِي بِالعِلَّتَيْنِ يَتَّصِفْ ...

(^١) من الغريب أن ابن مالك نظم هذه المسألة في الخلاصة في بيتين، بينما في الكافية الشافية -وهي أمُّ الألفية والألفية اختصارها- نظمها في بيت واحد، قال في الكافية الشافية: وَالنُّونُ فِي جَمْعٍ لَهُ الفَتْحُ وَفِي ... تَثْنِيَةٍ كَسْرٌ وَعَكْسٌ قَدْ يَفِي وقال في الألفية: وَنُونَ مَجْمُوعٍ وَمَا بِهِ الْتَحَقْ ... فَافْتَحْ وَقَلَّ مَنْ بِكَسْرِهِ نَطَقْ ... وَنُونُ مَا ثُنِّيَ وَالمُلْحَقِ بِهْ ... بِعَكْسِ ذَاكَ اسْتَعْمَلُوهُ فَانْتَبِهْ انظر: ألفية ابن مالك ص ٧٤ البيت ٣٩ و٤٠، وشرح الكافية الشافية ١\ ١٩١. (^٢) في الأصل: "يزادا". (^٣) كأرض وأرَضات. (^٤) أي شمل التنوين والجر انتهى. اهـ حاشية الأصل. (^٥) في"ظ": "وجاء أيضًا مثله فما نقل".

1 / 62