154

Al-Kawkab al-Munir in Explanation of Al-Alfiyyah with Elaboration

الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

Araştırmacı

حمزة مصطفى أبو توهة

Yayıncı

أروقة للطباعة والنشر

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م

Türler

١٥١٣. بِنَاؤُهُ فَأَيَّ وَقْتٍ تُضِفِ ... إِلَى مُرَكَّبٍ بِمَا تَنْوِي يَفِي ... ١٥١٤. وَشَاعَ الِاسْتِغْنَا بِـ (حَادِي عَشَرَا) ... وَقِسْ مُؤَنَّثًا عَلَى مَا ذُكِرَا ... ١٥١٥. وَاجْعَلْ كَذَا المِثَالِ (ثَانِي عَشَرَا) ... وَنَحْوَهُ وَقَبْلَ (عِشْرِينَ) اذْكُرَا ... ١٥١٦. وَبَابِهِ (الفَاعِلَ) مِنْ لَفْظِ العَدَدْ ... بِالوَاوِ مِثْلَ أَصْلِهِ الذِي فَقَدْ ... ١٥١٧. تَرْكِيبَهُ مَعَ العُقُودِ إِذْ يُعَدّْ ... بِحَالَتَيْهِ قَبْلَ وَاوٍ يُعْتَمَدْ كَمْ وَكَأَيِّنْ وَكَذَا \٥٤ أ\ ... مُيِّزَ (عَشْرُونَ) بِهِ فَلَزِمَا ... ١٥١٨. مَيِّزْ فِي الِاسْتِفْهَامِ (كَمْ) بِمِثْلِ مَا ... ١٥١٩. فَي رَاجِحٍ نَصْبٌ وَإِفْرَادٌ كَمَا ... مَيَّزْتَ (عِشْرِينَ) كَـ (كَمْ شَخْصًا سَمَا؟) ... ١٥٢٠. وَأَجِزَ انْ تَجُرَّهُ (مِنْ مُضْمَرَا) ... أَوْ جَرَّهُ امْنَعْ مُطْلَقًا وَاشْتَهَرَا ... ١٥٢١. جَوَازَهُ بِـ (مِنْ) عَلَى مَا اسْتُظْهِرَا ... إِنْ وَلِيَتْ (كَمْ) حَرْفَ جَرٍّ مُظْهَرَا ... ١٥٢٢. وَاسْتَعْمِلَنْهَا مُخْبِرًا كَـ (عَشَرَهْ) ... فَاجْرُرْ بِهَا جَمْعًا وَلَكِنْ كَثَرَهْ ... ١٥٢٣. إِفْرَادُهُ فَكُنْ كَـ (أَلْفٍ) مُظْهِرَهْ ... أَوْ (مِئَةٍ) كَـ (كَمْ رِجَالٍ أَوْ مَرَهْ!) ... ض ... ١٥٢٤. كَـ (كَمْ): (كَأَيِّنْ، وَكَذَا) وَيَنْتَصِبْ ... بِذَيْنِ تَمْيِيزٌ فَفِي (كَذَا) يَجِبْ ... ١٥٢٥. وَفِي (كَأَيِّنْ) جَوِّزَنْهُ إِذْ نُصِبْ ... تَمْيِيزُ ذَيْنِ أَوْ بِهِ صِلْ (مِنْ) تُصِبْ الحِكَايَةُ ١٥٢٦. اِحْكِ بِـ (أَيٍّ) مَا لِمَنْكُورٍ سُئِلْ ... عَنْهُ بِهَا مِمَّا عَلَيْهِ يَشْتَمِلْ ... ١٥٢٧. فِي لَفْظِ مَسْئُولٍ فَتَحْكِي مَا نُقِلْ ... عَنْهُ بِهَا فِي الوَقْفِ أَوْ حِينَ تَصِلْ ... ١٥٢٨. وَوَقْفًا احْكِ مَا لِمَنْكُورٍ بِـ (مَنْ) ... جَمِيعَهُ فِي اللُّغَةِ الفُصْحَى وَمَنْ ... ١٥٢٩. يُتْبِعُ فِي الإِعْرَابِ حَسْبُ فَحَسَنْ ... وَالنُّونَ حَرِّكْ مُطْلَقًا وَأَشْبِعَنْ ... ١٥٣٠. وَقُلْ: (مَنَانِ؟ وَمَنَيْنِ؟) بَعْدَ (لِي ... حُرَّانِ ضَارِبَانِ عَبْدَيْ رَجُلِ) ...

1 / 161