Al-Kawkab al-Munir in Explanation of Al-Alfiyyah with Elaboration

Al-Mawahibi d. 1119 AH
100

Al-Kawkab al-Munir in Explanation of Al-Alfiyyah with Elaboration

الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

Araştırmacı

حمزة مصطفى أبو توهة

Yayıncı

أروقة للطباعة والنشر

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م

Türler

٦٨٩. وَالجَرُّ غَالِبٌ وَقِيلَ الْتُزِمَا (^١) ... وَقِيلَ (حَاشَ، وَحَشَا) فَاحْفَظْهُمَا الحَالُ ٦٩٠. الحَالُ وَصْفٌ فَضْلَةٌ مُنْتَصِبُ ... نَصْبًا مُلَازِمًا لَهُ لَا يَذْهَبُ ... ٦٩١. مُبِينُ هَيْئَةٍ وَمِنْ ذَا يَقْرُبُ ... مُفْهِمُ فِي حَالٍ كَـ (فَرْدًا أَذْهَبُ) ... ٦٩٢. وَكَوْنُهُ مُنْتَقِلًا مُشْتَقَّا ... مُنَكَّرًا وَمَنْ لَهُ اسْتَحَقَّا ... ٦٩٣. مُعَرَّفًا مُتَّحِدَيْنِ صِدْقَا ... يَغْلِبُ لَكِنْ لَيْسَ مُسْتَحَقَّا ... \٢٥ ب\ ... مُفَاعِلٍ (^٢) وَالنَّوْعِ (^٣) وَالمُتَّصِفِ (^٤) ... ٦٩٤. وَيَكْثُرُ الجُمُودُ فِي سِعْرٍ وَفِي ... ٦٩٥. وَالأَصْلِ (^٥) وَالفَرْعِ (^٦) وَبَاقِي مَا يَفِي ... مُبْدِي تَأَوُّلٍ بِلَا تَكَلُّفِ ... ٦٩٦. كَـ (بِعْهُ مُدًّا بِكَذَا يَدًا بِيَدْ) ... (خَلْقًا سَوِيًّا) (ذَهَبًا) وَكَالعَدَدْ (^٧) ... ٦٩٧. وَطَوْرِ تَفْضِيلٍ (^٨) وَتَرْتِيبٍ عَدَدْ (^٩) ... وَ(كَرَّ زَيْدٌ أَسَدًا) أَيْ كَأَسَدْ ... ٦٩٨. وَالحَالُ إِنْ عُرِّفَ لَفْظًا فَاعْتَقِدْ ... تَأْوِيلَهُ وَقِيلَ لَا (^١٠) أَوْ إِنْ (^١١) قُصِدْ ...

(^١) وهو مذهب سيبويه، قال: ""وأما (حاشا) فليس باسم، ولكنه حرف يجر ما بعده كما تجر (حتى) ما بعدها، وفيه معنى الاستثناء". انظر: الكتاب ١\ ٣٧٧. (^٢) كقول ابن مالك في ما يلي: ""بعته يدًا بيد" أي: مناجزةً. (^٣) نحو: "هذا مالك ذهبًا"، والذهب نوع من المال. (^٤) نحو: ﴿فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا﴾. مريم ١٧. (^٥) نحو: ﴿قَالَ أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِينًا﴾. الإسراء ٦١. (^٦) نحو: ﴿وَتَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا﴾. الشعراء ١٤٩. (^٧) نحو: ﴿فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً﴾. الأعراف ١٤٢. (^٨) نحو: "هذا بُسرًا أطيبُ منه رطبًا". (^٩) نحو: "ادخلوا رَجُلًا رَجُلًا" أي: مرتبين. (^١٠) هو مذهب يونس والبغداديين. انظر: توضيح المقاصد والمسالك ٢\ ٦٩٧ والتصريح ١\ ٥٨٠ وهمع الهوامع ٢\ ٣٠١. (^١١) عطف على مفهوم من السياق تقديره وقيل لا مطلقًا أو إن إلخ. اهـ حاشية الأصل.

1 / 107