Al-Imāʾ ilā Zawāʾid al-Amālī wal-Ajwāʾ
الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء
Yayıncı
أضواء السلف
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م
Türler
بدونِ الإشارةِ إلى ذلكَ، واللهُ أعلمُ.
* ومِن بعدِهم السيوطي (٩١١ هـ)، وله في هذا الفنِّ مصنفانِ:
٢٣ - زوائدُ شعبِ الإيمانِ للبيهقي.
٢٤ - زوائدُ نوادرِ الأصولِ للحكيمِ الترمذي.
* مصنفاتٌ ذُكرت في الزوائد وهمًا:
قالَ الدكتورُ خلدون الأحدب (ص ٦٤ - ٦٥): نُسبَ كتابُ زوائدِ الحليةِ لأبي نعيمٍ، وكتابُ زوائدِ فوائدِ تمامٍ على الكتبِ الستةِ للإمامِ الهيثميِّ، وهو وَهمٌ ممن نسبَه. والذي ذكرَه مُترجمو الإمامِ الهيثميِّ هو قيامُه بترتيبِ أحاديثِ الكتابينِ المذكورينِ على الأبوابِ، كما قامَ بترتيبِ أحاديثِ الغيلانياتِ والخلعياتِ والأفرادِ للدارقطنيِّ، كلٌّ على حدةٍ.
كما نُسبَ كتابُ زوائدِ سننِ الدارقطنيِّ لزينِ الدينِ القاسمِ بنِ قطلوبغا، وهو وَهمٌ أيضًا، والذي قامَ به الإمامُ ابنُ قطلوبغا هو تخريجُ زوائدِ رجالِ سننِ الدارقطنيِّ على الكتبِ الستةِ.
كما نُسبَ كتابُ زوائدِ مسندِ الفردوسِ للدَّيلمي شهردار بنِ شيرويه الهمذاني، للحافظِ ابنِ حجرٍ العسقلانيِّ، ولم أقفْ على مَن ذكرَه مَنسوبًا إليه غير المُحدثِ الكتاني. والذي قامَ به الحافظُ ﵀ هو اختصارُ مسندِ الفردوسِ للدَّيلمي في كتابٍ سمَّاه تسديدَ القوسِ. انتهى.
* الكتب المعاصرة في الزوائد:
تجددَ في هذا العصرِ الاهتمامُ بالتصنيفِ في الزوائدِ، وأُعدتْ لذلكَ رسائلُ جامعيةٌ، مِنها عدةُ رسائلَ في زوائدِ مصنفِ عبدِالرزاقِ على الكتبِ الستةِ، وأُخرى
1 / 23