Al-Imāʾ ilā Zawāʾid al-Amālī wal-Ajwāʾ
الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء
Yayıncı
أضواء السلف
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م
Türler
الرجمُ أَحصَنَ أَو لم يُحصنْ، سُنةٌ ماضيةٌ.
* وما في جزء أبي سعيد الأشج (٤٨) عن الزُّهريِّ قالَ: السُّنةُ في السِّواكِ أَن تَستاكَ للصبحِ والظهرِ.
* قولُ الصحابيِّ: كُنا نفعلُ كذا وكذا.
* قولُ الصحابيِّ: كانَ يُقالُ كذا وكذا.
* أحداثٌ وقعتْ في عصرِ النبوةِ.
* كما يأتي (٧٢٠١) عن الواقدي، عن عمرانَ بنِ مياحٍ أو مناحٍ قالَ: لمَّا هاجَرَ زيدُ بنُ حارثةَ إلى المدينةِ نزلَ على كلثومِ بنِ الهِدْمِ.
* وما يأتي (٢٥١١) عن عبدِاللهِ بن الزبير قالَ: هاجرتُ وأَنا في بطنِ أُمي، فما كانَ يُصيبُها شيءٌ مِن الأَذى إلا دخلَ عليَّ ألمُ ذلكَ وشدَّتُه.
* أسبابُ النزولِ وإنْ لم يردْ فيها كلامٌ أو ذِكرٌ للنبيِّ ﷺ.
* ملحقٌ بتقديرِ: نزلتْ في .. .
* مثل قولِ ابنِ بريدةَ في قَولِه تعالى: ﴿يَاأَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ﴾ قالَ: حمزةُ بنُ عبدِالمطلبِ. ويأتي (٩٧٢).
* وما جاءَ عن ابنِ عباسٍ في قولِه تعالى: ﴿سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ﴾ [الفتح: ١٦]، قالَ: هوازنُ وثقيفٌ. ويأتي (٢٩٥٢).
* ومما لم أُلحقْه بالمرفوعِ:
* قولُ الصحابيِّ في الشيءِ رخصة.
* مثل ما جاءَ في معجم ابن المقرئ (٥١٧): عن أنسِ بنِ مالكٍ ﵁ قالَ: إذا خرجَ الرجلُ في رمضانَ فأفطَرَ فهو رخصةُ اللهِ تعالى، وإنْ صامَ فهو أفضلُ.
1 / 92