2

Zayıflar

الضعفاء

Araştırmacı

فاروق حمادة

Yayıncı

دار الثقافة

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

1405 AH

Yayın Yeri

الدار البيضاء

وأسأله ان يصلى على النَّبِي صلى الْمُنْتَخب مُحَمَّد ﷺ وعَلى جَمِيع أنبيائه وَرُسُله ثمَّ انى نظرت وفقك الله فَرَأَيْت أصُول الْحق الَّتِي توصل بِأَهْلِهَا الى الْحق ثَلَاثَة أَنْوَاع كتاب وَسنة وَالْجِمَاع الْأمة فَوجدت الْكتاب آمرا بالانتهاء الى قبُول مَا وَردت بِهِ السّنة وزاجرا عَمَّا زجرت عَنهُ السّنة قَالَ الله ﷿ وَمَا كَانَ لمُؤْمِن وَلَا مُؤمنَة إِذا قضى الله وَرَسُوله أمرا ان يكون لَهُم الْخيرَة من أَمرهم وَمن يعْص الله وَرَسُوله فقد ضل ضلالا مُبينًا وَقَالَ من يطع الرَّسُول فقد أطَاع الله وَقَالَ يَا أَيهَا الَّذين آمنُوا أطِيعُوا الله وَرَسُوله وَلَا توَلّوا عَنهُ وَأَنْتُم تَسْمَعُونَ وَقَالَ فَلَا وَرَبك لَا يُؤمنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوك فِيمَا شجر بَينهم الْآيَة وَقَالَ وَمَا آتَاكُم الرَّسُول فَخُذُوهُ وَمَا نهاكم عَنهُ فَانْتَهوا وَقَالَ ان الَّذين يُبَايعُونَك إِنَّمَا يبايعون الله فِي

1 / 44