البستان في إعراب مشكلات القرآن
البستان في إعراب مشكلات القرآن
Araştırmacı
الدكتور أحمد محمد عبد الرحمن الجندي
Yayıncı
مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٣٩ هـ - ٢٠١٨ م
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
البستان في إعراب مشكلات القرآن
Ibn al-Ahnaf al-Yamani d. 717 AHالبستان في إعراب مشكلات القرآن
Araştırmacı
الدكتور أحمد محمد عبد الرحمن الجندي
Yayıncı
مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٣٩ هـ - ٢٠١٨ م
Türler
(^١) ينظر: العقود اللؤلؤية في تاريخ الدولة الرسولية ١/ ٤٢٣، الأعلام للزركلي ١/ ١٠٤. (^٢) ينظر: السلوك في طبقات العلماء والملوك للجَنَدِيِّ ٢/ ١٧٧، بغية الوعاة ١/ ٢٩٩، طبقات المفسرين للداودي ١/ ٣٤، هدية العارفين للبغدادي ١/ ١٠٤، معجم المؤلفين لكحّالة ١/ ١٧٧. (^٣) ينظر: مجلة معهد المخطوطات العربية مج ١ ج ٢ ص ٢٠٠. (^٤) وقد وردت نسبته عند الأستاذ/ فؤاد سيد: "الجيلي" بالياء، ينظر: مجلة معهد المخطوطات العربية مج ١ جى ٢ ص ٢٠٠، وهذا تصحيف، والصواب "الجِبْلِيُّ" بالباء الموحدة: نسبةً إلى مدينة جِبْلةَ، ويُقال: مدينة ذي جِبْلةَ، وهي مدينة مشهورة بالجنوب الغربِيِّ من إِبَّ بمسافة سبعة كيلو مترات، وكانت تُسمى قديمًا ذاتَ النَّهْرَيْنِ؛ لأنها كانت بَيْنَ نَهَرَيْنِ كبيرين جاريين في الصيف والشتاء، ابتناها عبدُ اللَّه بنُ على الصُّلَيْحيُّ سنة (٤٥٨ هـ)، وسمّاها جِبْلةَ باسم يهوديٍّ كان يبيع الفَخّارَ فيها قبل عمارتها، ثم انتقل إليها أحمدُ بنُ عليِّ بنِ محمدٍ الصُّلَيْحيُّ وزَوْجتُهُ أَرْوَى بنتُ أحمد، وصارت جِبْلةُ بعد ذلك عاصمةً للدولة الصُّلَيْحِيّةِ، وفيها يقول عبدُ اللَّه بنُ يَعْلَى الصُّلَيْحِيُّ: [بحر الكامل] هَبَّ النَّسِيمُ، فبتُّ كالْحَيْرانِ... شَوْقًا إلى الأَهْلِينَ والجِيرانِ ما مِصْرُ ما بَغدادُ ما طَبَرِيّةٌ... بمدِينةٍ قد حَفَّها نَهْرانِ خَدِدٌ لها شامٌ وحَبٌّ مُشْرِقٌ... وَالتُّعْكَرُ العالي المُنِيفُ يَمانِ =
1 / 17