Al-Baraheen Al-Mu'tabara fi Hadm Qawa'id Al-Mubtadi'ah
البراهين المعتبرة في هدم قواعد المبتدعة
Araştırmacı
إبراهيم بن عبد الله بن عبد الرحمن المديهش
Yayıncı
المحقق
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٣٤ هـ
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Al-Baraheen Al-Mu'tabara fi Hadm Qawa'id Al-Mubtadi'ah
Abdulaziz Al-Mudaihish d. 1350 AHالبراهين المعتبرة في هدم قواعد المبتدعة
Araştırmacı
إبراهيم بن عبد الله بن عبد الرحمن المديهش
Yayıncı
المحقق
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٣٤ هـ
Türler
= علماء السنة والجماعة من علماء الدعوة في الرياض والقصيم؛ وأفعاله الشنيعة الشهيرة. إضافة إلى أنَّ دعوة الإمام محمد بن عبدالوهاب - لمن قامت عليه الحجة بمعرفتها - محنةٌ يُمتحن بها السُّنِّي من البِدْعِيِّ. وجاءت نصوص من السلف في جعل أئمةِ الإسلام محنةً يُميَّز بهم السُّنِّي من البِدْعي. قال ابن معين: إذا رأيت الرجل يتكلَّم في حماد بن سلمة، وعكرمة مولى ابن عباس؛ فاتَّهمه على الإسلام. وقال مثله في حمادٍ الإمامُ أحمدُ، وذكر أنه كان شديدًا على المبتدعة. وقيل في عبدالله بن المبارك أيضًا. ينظر: «شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة» للآلكائي (٣/ ٥٦٨) (٩٠٠)، و«سير أعلام النبلاء» (٧/ ٤٥٠)، (٨/ ٣٩٥). والمترجَم: ابن عمرو، يعتبر من أشد المناوئين لدعوة الإمام المجدد محمد بن عبدالوهاب، والمحذرين منها، والكارهين لأتباعها. وانظر تعليق العبودي في «معجم أسر بريدة» (١٥/ ٦٣٤) متعقبًا ابن بسام في رد النزاع إلى السياسة، وأنه صحيح المعتقد. هذا، وقد ذكر الشيخ ابن مانع أن ابن عمرو شقَّ عصا طلاب العلم في بريدة، حتى صاروا حزبين، كل حزب يقذف الآخر ويرمية بما هو منه برئ، وكل ذلك معاداة للشيخ: محمد بن عبدالله بن سليم. وقد ردَّ عليه عدد من العلماء، منهم: العلامة سليمان بن سحمان، فقد كتب ثلاثة ردود، وهي: «الجواب الفائض لأرباب القول الرائض»، و«الجيوش الربانية على الشبة العَمْرِيَّة»، و«القول المنيف في الرد على =
1 / 56