Al-Bahja Al-Wardiya
البهجة الوردية
Araştırmacı
أبو عمر هداية بن عبد العزيز
Yayıncı
دار الضياء
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1443 AH
Yayın Yeri
الكويت
Türler
٤٦١. لَا لِلَّذِي لِأَجْلِ سَهْوٍ يَسْجُدُ * وَكُرِهَ الإِقْعَا وَتُوضَعُ اليَدُ
٤٦٢. بِالنَّشْرِ وَالتَّفَرُّجِ المُقْتَصِدِ * قَرِيبَ رُكْبَةٍ وَفِي التَّشَهُّدِ
٤٦٣. يَجْعَلُ قُرْبَ الرُّكْبَةِ الْيَمِينَا * كَعَاقِدِ الثَّلَاثِ وَالخَمْسِينَا
٤٦٤. وَعِنْدَ إِلَّا اللهُ لِلمُسَبِّحَهْ * رَفْعٌ وَلَا تَحْرِيكَ فِيمَا صَحَّحَهْ
٤٦٥. وَمَرَّتَيْنِ بِالسَّلَامِ يَأْتِي * بِرَحْمَةِ اللهِ وَالإِلْتِفَاتِ
٤٦٦. وَنِيَّةُ الحُضَّارِ بِالتَّسْلِيمِ * وَنِيَّةُ الرَّدِّ مِنَ المَأْمُومِ
٤٦٧. وَنِيَّةُ الخُرُوجِ وَالذِّكْرُ كَمَا * رَوَوْهُ ، وَالعَاجِزُ عَنْهُ تَرْجَمَا
٤٦٨. قُلْتُ: وَأَنْ يُحْضِرَ قَلْبَهُ وَأَنْ * يَذْهَبَ لِلنَّفْلِ إِلَى حَيْثُ سَكَنْ
٤٦٩. أَوْ مَوْضِع آخَرَ، وَالتَّدَبُّرُ * لِكُلِّ مَا يَقْرَؤُهُ أوْ يَذْكُرُ
٤٧٠. وَطُوْلُ مَا يَقْرَأُ فِي الأُولَى عَلَى * ثَانِيَةٍ وَجَازَ أَنْ يَشْتَغِلَا
٤٧١. إِذْ سَلَّمَ الإِمَامُ بِالدُّعَاءِ مَا * شَاءَ وَإِنْ أَطَالَ ثُمَّ سَلَّمَا
٤٧٢. وَفِي فَتَاوِي حُجَّةِ الإِسْلَامِ: مَنْ * لَمْ يَدْرِ مَا فُرُوضُهَا مِنَ السُّنَنْ
٤٧٣. صَحَّتْ صَلَاتُهُ بِشَرْطِ أَن لا * يَكُونَ قَاصِدًا بِفَرْضٍ نَفْلَا
٤٧٤. فَإِنْ بِفَرْضٍ قَصَدَ التَّنَقُّلَا * لَمْ يُحْتَسَبْ بِهِ نَعَمْ لَوْ أَغْفَلَا
٤٧٥. تَفْصِيلَهَا كَانَ الَّذِي يَنْوِيهِ * مِنْ جُمْلَةٍ فِي الاِبْتِدَا يَكْفِيهِ
64