Âişe'nin Hadisleri
أحاديث أم المؤمنين عائشة أدوار من حياتها
Yayıncı
التوحيد للنشر
Baskı Numarası
الخامسة
Yayın Yılı
1414 AH
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Âişe'nin Hadisleri
Murtaza Askeri d. 1450 AHأحاديث أم المؤمنين عائشة أدوار من حياتها
Yayıncı
التوحيد للنشر
Baskı Numarası
الخامسة
Yayın Yılı
1414 AH
Türler
فقالت: مالك؟ أتريد أن تفرق أمرنا؟ ليصل ابن أختي، فكان يصلي بهم عبد الله بن الزبير حتى قدم البصرة، فكان معاذ بن عبيد الله يقول: والله لو ظفرنا لافتتنا. ما خلى الزبير بين طلحة والامر خلى طلحة بين الزبير والامر (165).
ولقي سعيد بن العاص مروان بن الحكم وأصحابه بذات عرق فقال:
أين تذهبون وثاركم على أعجاز الإبل؟! أقتلوهم، ثم ارجعوا إلى منازلكم.
لا تقتلوا أنفسكم، قالوا: بل نسير، فلعلنا نقتل قتلة عثمان جميعا، فخلا سعيد بطلحة والزبير، فقال: إن ظفرتما لمن تجعلان الامر أصدقاني، قالا: لاحدنا أينا اختاره الناس، قال: بل اجعلوه لولد عثمان فإنكم خرجتم تطلبون بدمه، قالا: ندع شيوخ المهاجرين، ونجعلها لأبنائهم، قال: أفلا أراني أسعى لأخرجها من بني عبد مناف، فرجع ورجع عبد الله بن خالد بن أسيد (166) فقال المغيرة بن شعبة: من كان ههنا من ثقيف فليرجع. فرجع ومضى القوم معهم أبان بن عثمان، والوليد بن عثمان، فاختلفوا في الطريق فقالوا: من ندعو لهذا الامر؟ فخلا الزبير بابنه عبد الله، وخلا طلحة بعلقمة بن وقاص الليثي، وكان يؤثره على ولده، فقال أحدهما: إئت الشام، وقال الآخر: إئت العراق،
Sayfa 184
1 - 769 arasında bir sayfa numarası girin