ومنها: ٦٥- «مَنْ تَزَوَّجَ امْرَأَةً لِمَالِهَا أَحْرَمَهُ اللهُ مَالَهَا وَجَمَالَهَا»

الذي في الصحيح: «تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ لِمَالِهَا وَجَمَالِهَا وَحَسَبِهَا وَدِينِهَا، فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ» .

ومنها: ٦٦- «تَزَوَّجُوا فُقَرَاءَ [يُغْنِيكُمُ] * اللهُ»

في القرآن: ﴿إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ﴾ .

وأما ما في الحديث** فلا أَعرفه.

* كذا في الأصول التي اعتمدت عليها نسختا المكتب الإسلامي والدار المصرية اللبنانية، وهو الثابت في نسخة دار الآثار. ولكن محققا المكتب الإسلامي والدار المصرية اللبنانية عدّلاها إلى: (يغنكم) .

** في نسخة الدار المصرية اللبنانية ودار الآثار: (وأما الحديث) .

ومنها: ٦٧- «مَنْ بَاتَ فِي حِرَاسَةِ كَلْبٍ بَاتَ فِي غَضَبِ اللهِ»

هذا ليس من كلام النبي ﷺ.