98

Cennetin Yılanları

أفاعي الفردوس

Türler

حار اللهيب به واستسألت سقر

إن الورى أطلقوا ريحا إلى سقر

تقود للنار قوما دانه البشر

حتى أطلت من الأشباح طائفة

في هودج يتنزى تحته الشرر

بله العيون ضخام كلما وغلوا

في مسرب من دياميس اللظى صغروا

تجرهم بومة حمراء في يدها

فأس على جانبيها صور الدعر

فثار ثائر أهل النار كلهم

Bilinmeyen sayfa