9

Cennetin Yılanları

أفاعي الفردوس

Türler

ملقيه فالليل سكران واه

يتلوى في خدره المسحور

ونسور الكهوف أوهنها الحب

ب فهانت لديه كالشحرور

وعنا الليث للبوءة كالظب

ي فما فيه شهوة للزئير •••

شبق الليث ليلة فتنزى

ثائرا في عرينه المهجور

تقطر الحمة المسعرة الشه

هاء منه كأنه في هجير

Bilinmeyen sayfa