86

Cennetin Yılanları

أفاعي الفردوس

Türler

أما الكمال فحلم

في هجعة النقصان

يرقى إليه رويدا

على متون الزمان

على الإرادة والتض

حيات والعرفان

حتى إذا حك كان ال

كلام للطوفان

وكان للنار رأي

وللدمار يدان!

Bilinmeyen sayfa