38

Cennetin Yılanları

أفاعي الفردوس

Türler

إلا بقايا من الأحشاء تغتصب

وحق طفلك لم أشمت بإمرأة

زلت بها قدم أو غرها ذهب

فرب أنثى يخون البؤس هيبتها

والبؤس أعمى، فتعيا ثم تنقلب •••

لي مهجة كدموع الفجر صافية

نقاوتي والتقى أم لها وأب

فكيف أختلس الحق الذي اختلسوا؟!

وكيف أذأب عن لؤم كما ذئبوا؟!

لي ذكريات كأخلاقي تؤدبني

Bilinmeyen sayfa