يجب أن يخطط لاستقطاع كل ضريبة من الناس وعدم ردها إليهم بأقل قدر ممكن من المال، بغض الطرف عما تحدثه في حالة الخزانة العامة للدولة. «ثروة الأمم»، المجلد الخامس، الفصل الثاني،
الجزء الثاني، صفحة 826، فقرة 6
إن صاحب المخزون هو مواطن عالمي بكل ما تحمله الكلمة من معنى، وليس هناك ما يربطه بالضرورة بهذه الدولة أو تلك، وقد يميل إلى ترك بلده الذي يتعرض فيه إلى استجواب مزعج لتقدير ما يجب عليه دفعه من ضريبة مرهقة، وقد ينقل مخزونه إلى بلد آخر يتيح له الاستمرار في أعماله، أو التمتع بثروته أكثر كيفما يشاء. «ثروة الأمم»، المجلد الخامس، الفصل الثاني،
المقال الثاني، صفحة 848-849، فقرة ه8 (7) ... والإعانات
تمنح المكافآت التي تحصل عليها مصائد أسماك الرنكة حسب الوزن بالطن، وتكون متناسبة مع حمولة السفينة، لا مع اجتهادها ونجاحها في الصيد. ومن المؤسف أنه قد أصبح من السائد أن تجهز سفن الصيد من أجل هدف واحد هو صيد المكافآت، وليس صيد السمك. «ثروة الأمم»، المجلد الرابع،
الفصل الخامس، صفحة 520، فقرة 32 (8) عن ضوابط الاستيراد
ولأن الغني يعد على الأرجح زبونا أفضل لأصحاب الأعمال المجتهدين في محيطه بالمقارنة مع الفقراء، فإن هذا الأمر يسري على الأمة الغنية أيضا. عندما تهدف [قيود التجارة] إلى إفقار كافة جيراننا، فإنها تميل إلى جعل التبادل التجاري معنا عديم الأهمية، بل وتافها. «ثروة الأمم»، المجلد الرابع، الفصل الثالث،
الجزء الثاني، صفحة 495، فقرة ج11
إن تقييم ما إذا كانت مثل هذه الإجراءات الانتقامية [أي التعريفات المفروضة على الدول الأخرى التي تفرض تعريفات عالية] قد تنتج على الأرجح مثل هذا التأثير، ربما لا يدخل في اختصاص المشرع، الذي يتعين الحكم على مشاوراته وفقا لمبادئ عامة لا تتغير على الإطلاق، تتعلق بمهارات شخص عنيف وماكر ومخادع، يدعوه الناس رجل دولة أو سياسي، والذي تتوجه المجالس التي يقودها وفقا للتقلبات اللحظية التي تشهدها الأمور. «ثروة الأمم»، المجلد الخامس، الفصل الأول،
الجزء الثالث، المقال الثاني، صفحة 760، فقرة ه7 (9) عن الحوافز ...
Bilinmeyen sayfa