أحسن الأدب «لا نتهم مولاك فكا شيء 5 ن(5 بصقدار ، لا مقدع لما أخر ولا مؤخ لما قده ، يأنك ما قدر لك عند وقته وأجله ، إل شتت أو أست : لا تشره على ما سكون لاذ ولا نطل وتلهه عل ما شه لعيرك فيما ليب هو عندك ، لا يخلو إما أن يكون لك أو لغيرك ، فان كان لك ! فهو اليك) صانرا وأنت اليه مقاد وسسير/ . فاللقاء عن قريب حاصا ، وما ليس لك فانت عنه سص فف ، وشو عنك مول ، فأنوا لكما التلاقر فاشتغا بإحسان الأدب فيما أنت بصدده سن طاعة مولاك عر وجل في ؛ فتك الحاض ، ولا ت فه راسا ، ولا .ا : عتتك الي سا سز اه 44 قال الله تعالوا : ( ولا تمدن عينتك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الذنيا لنفتنهم فيه وررف رتك خير وأبقى 4 [ سورة طه 131 /2٠ وقد نهاك الله عز وجل عن الالتفات إلى غير ما أقامك فيه ، ورزقك ه : طاعته ، وأعطاك من فسمه ورزقه وفضله ، ونبيك أنما سوت ذالك فتنة أفتتنهم !فيه) ، ورضاك بقسمك خير لك وأبقى وأبرك وأحرى وأولى فلك . هاذا دأي «منقليك ومثواك ، «شعارك ودثارك ومادك ومرامك ، « شعهتك ومناك ، تنال به كل المرام ، وتصل به إلى كل مقام ، وترقي به إلىل كل خير ونعيم و(طريف) وظريف وسرور ونفيس قال الله تعالى : ( فلا تعلم نعس ما أخفى لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون ) [سورة الستجدة 32/ 17 ] ، فلا عما بعد العبادات الخمس وتك الذنوب أجمع ؛ أعظم ولا أشرف ولا أحب إلى الله عر وجل ، ولا أرض عنده مما ذكرت لك ، وفقنا الله (تعالى) وإياك لما يعحب ويرضى عنه كرع | قال رضى الله (تعالها) عنه وأرضاه . لا تقولة يا فقير اليد ، يا مولى عن الذنيا (وأبنائها) ، يا خامل الذكر بين ملوك الذنيا 9٤ وأسبابها ، يا جانع (يا نائع) (1) ، يا عريان الجسد ، يا ظمآن الكبد ، يا مشتتا في كل زاوية من الأرض ، هن مسجد وبقاع خرا ، ومردودا هن كل باب ، ومدفعا عن كل مراد ، ومنكسرا ومزدحما في قلبه كل حاجة ومرام ؛ إلى الله تعالى افقرسى وروى عنى ب وعترى ، وتركنى وقلانى «فرقنى ولم يجمعى ، واهاننى ولم يعطنه هن الدنا كفاية ، [ و أخملني ) ولم يرفع ذكري بين اعيه وإخواني ، واسبغ على عيري بعمة منه سايغة يتقل فيها ليله وهاره ، وفضله علي وعليمن اهل دياري ، وكلانا مسلمان مة منان ، جميعنا أثنا حواء وأبونا ادم خير الأنام ! علهما السلام أسا أنت فقد فعا الله بك ذالك ، لأن طينتك حة ، وندى رحمة الله بعالى منتدارك عليك من الصبر والرضا واليقين ، والموافقة والعلم وأنوار اللإيمان والتوحيد متراكم لدبك ، فشجرة إيمانك غرسها وبذورها ثاتة ، هكينة مورقة ، متمة ومسريدة ، ومسعية غضة، مظللة متنعة ، فيي في كل يوم في ريادة ونمه ، تر ب بها إلىن سباطة وعلف لتنمى بها وتربى . وقد فرغ الله تعالو من أمرك علوا ذالك ، وأعططااد في الآخرة دار التاء وخولك فييها ، وأجزل عطاءك في العقبى ، مما لا عي رات ولا أذن سمع ولا خطر عليول قل بسر قال الله تعالى . ( فلا تعلم بعس ما أخفى لهم من قرة أعين جزاء بما ككانو ا يعملون م [ سورة السسجدة : 32/ 17 ] أى ما عملوا في الذنيا م أداء / الأوامر ، والصبر علوا ترك المناهى والتسليم إليه في المتقدور ، والموافقة له في جميع الأمور وأسا الغير الذى أعطاه الله عز وجل م: الذنا ، وخوله وبعمه فيها ، وأسبغ عليه فضله ، فعل به ذالك ، لأن محل إيمانه أرض سبخة 1 وصخ لا يكاد يثبت فيها الماء وننبت فيها الأشجار ، وتتربى فينها الزروع والثمار ، فصب عليها أنه اع سباطه وغيرها مما يربى به النبات وهى الذنيا وحطامها ، ليتخعط بذالك ما يب فها م : سجرة الايمان وغرب الأعمال ، فله قطع ذالك عنها [ لجف ] النبات والأشجار ، وأنقطعت اللأثمار ، فخربت الذيار ، وهو عر وجا يريد عمارتها فشحرة إيمان الغنه ضعبفة المنبت ، خال عما هه مسون به شج إيمانك يا فقير ، ففوتها وبقاؤها بما ترى عنده من الذنيا وأنواع النعيم ، فله قطعها ذالك عنه مع ! ضعف ) الشجرة جعت الشجرة ، فكان كفرا وجحودا وإلحاقا بالمنافقين والمر تدين والكفار اللقم إلا أن يبعت الله عر وجل إلى الغنى الشاكر من الصبر والرضا واليقين والتوفيق والعلم وأنواع المعارف ، فيتوى اللإيمان بها حينيذ ، حتى لا يبالى بانقطاع الغنى والنعيم . -.
(لصلم زارالسعاس )() قال رضي الله ! تعالها) عنه وأرضاه : لا تكشف البرقع والقناع عر وجهك حتى تخرج من الخلق وتوليهم ظهر قلبك في جميع الأحوال / فيزول هواك ، ثم تزول إرادتك ومناك ، فتعنى عن الأكوان دنيا وأخرى ، 7 فتصير كاناء منثلم لا تبقهل فيك إرادة غير إرادة رئك ع وجا ، فتمتلي سربك عر وجل فلا يكون لغير ربك في قلبك مكان ولا مدخا ، وجعلت أبواب قليك ، وأعططيت سيت التوحيد «العظمة والجبروب ، فكل ص رأيته دنا هن ساحة صدرك الول باب فلك بدرت رأسه ه : كاهله ، فلا يكه ن لنعسك وههاك وإرادنك «مناك وديباك وأخراك عندك رأس منشاك ولا كلمة مسموعة ، ولا رأتل متبع إلا أتباع أمر الرب عز وجل ، والوقوف معه ، والضا يقضائه ، يا الفناء فى قضائه وقدره ، فتكون عبد التب وأمره ، لا عبد الخلق وارائهم ، فإذا أستمر الأمر فك كذالك ، ضربت حول قلبك سرادفات الغيرة «خنادى العمه وسللان الجبروت ، وحه بعجنود الحقيقة والتوحد ، ويقاه دون ذالك حراس الحه عر وجا ، كبلا يلص الخلق اليل القلب هن الشيطان والنفس والهوى ، واللإرادا والأمانى الباطلة ، والذعاوى الكاذية الناشتة من الطباع والتفوس الأمارة بالسوء «الضلالات التاشتة ه : الأهواء فحينيذ إن كان في القدر مجىء الخلق وتواترهم إليك وتتابعهم ونطايتهم عليك ، ليصيبوا من الانوار اللاتحة / ، والعلامات الميرة ، والكم البالغه ، ويروا هن الكراهات الغأاهرة وخوارف العادات المسمة ، ويزدادوا يزالك م القريات والعلاعات والمجاهدات والمكايدات في عبادة ربهم ؛ حعظت عنهم أجمعي ، وع ميل النفس إلى هواها ، وعجها ومباهاتها ، وتعاظمها بالتكبر بهم ، وبقبولهم لك وإقبال وجو ههم إليك وكذالك إن قدر معجهع روجة حسناء جميلة بكفايتها وسائر مؤنتها ، حفظظت من شرها وتحقل أثقالها وأتباعها وأهلها ، وصارت عندك مو شة مكفاة ميهناة منقاة مصعاة من الغش والحب والدغل «الحقد والغض والخيانة في الغ ، فتكون مسخرة لك حبنئذ (هى) وأهلها ، محمولة عنك مؤنتها ، مدفوعة عنك أذيتها .
وإن قدر منها ولد كان صالحا ذرية طيبة قرة عي ، قال الله تعالوا . . « أصلغنا لهزوج .. [ سورة الأنباء وقال تعالى : (تنا ه لنا من أزواجنا ودرياتنا قة أعين وأجعلنا للمتق إماما . . » (سورة الفرقان 25/ 74] . وقوله تعالو *. . وأحعلهر رضيا [سورة مريم فتكو ن هاذه الذعه ات التى في هاذه الايات معمولا بها ، مستجابة في حتك إن دعوت بها أولم تدع ، إذ هى في محلها وأهلها وأولى من يعامل بهاذه النعمة أو يقابل بها من كان أهلا لهاذه المنزلة ، وأقيم في هاذا المقاه ، وددر له من الغضل والقرب هاذا المقدار وكذالك إن قدر مجىء شيء م: الذنا وإقبالها ، لا يضد إذ ذاك فما هو قسنك منها لا يد م : تناوله وتصفيته لك يفعل الله وإرادانه ، وورود الأمر بتناوله ، فتناوله وأنت ممتثلا للأمر ، مثا علوا تناه له كما تغا علوا فعا صلوات الفرض وصياه الغرض) ، وتؤمر فيما ليس يقسمك منها بصرفها إلى أربابها م: الأصحا والجيران واللإخوان المستحقب: ، الفقراء منيم «أصحاب الأقسام علما ما يتتضى الحال ، « الأحوال تكشفها وتميزها ، وليس الخبر كالمعاينة . فحينئذ تكون م أمرك علول بيضاء نقتة لطيفة لا غبار عليها ، ولا تلبيس ولا تخليط ، ولا شلك ولا أرتياب 11 فالصب الصر ، الدضا الدضا ، حفظ العحال حفظظ الحال ، الخمول الخمول ، الخمود الخمود ، الجمهد الجمود ، الشكون الشكون ، الصموت الصموت ، الحذر الحذر ، التجاة النجاة ، الوحا الوحا(11 ، الله الله م الله ، الاطراق الإطراق ، اللإغماض اللإغماض ، العحياء الحياء ، حتى يبلغ الكتاب أجله فيؤخذ بدك فتقدم وتنزع عنك ما عليك ، نم تغوص فى بحار الغضائل والمنن والرحمة ، م يخرج منها فيخلع عليك خلع الأنوار والأسار والعلهم الغرائب اللدنتة ، فتقدب وتحدث وتكلم وتعطى وتغنى ، وتشجع وترفع وتخاطب : بأنك اليوم لدينا مكين أمين فحتنعذ أعثر حالة يوسف الصديق عليه [ الصلاة ! والسلام ححير خو طب بياذا الخطا عليول لسان ملك مصر «عظيمها وفرعوها ، كان لسان الملك قائلا ومعبرا لهاذا الخطا ، والمخاطب هو الله عز وجل عل1 لسان المعرفة ، سلم إليه / الملك الظظاه وهو ملك الملك وملك التفس وملك المعرفة والعلم والقربة والخصوصتة وعلو المنزلة عند ( الله) عز وجا . قال الله ! عز وجا) في ملك الملك ) . وكذالك مكنا لوسف في الأرض 9 [ سورة يوسف 56/12 ] ، أى في أرض مص ? . . سبوا منها حي يشاء . . ا لاية ، «قال [ تعالوا ] في ملك النفس . 3 ك ذالك لنصرف عنه اليشوء والفحساء إنه م: عبادنا المخلص: » [سورة يوسف 12/ 24] . وقال نعالوا في ملك المعرفة والعلم بيوسف . ذالكما مما علمنى ربى إنى تركت ملة قوم لا يؤمون بالله وهم بالأخرة هم كافرون ) [سورة يوسع 12/ 37 ] . فإذا خوطبت 1 5 بهاذا الخطا أيها الصديق الأكبر ، أعطيت الحفظ الآوفر م : العلم الاعظظم ، ومحت وهني بالتوفيق والمن: «القدرة والولاية العامة ، والأمر النافذ علون النفس وغيرها من الأشياء والتكوين ، بإذن إله الأشياء في الذنيا قبل (الآخرة) وأما في ( الآخرة) في دار السلام والجنة العليا ، والنظر إلى وجد المولوا الكريم فيها زيادة ومنة ، وهو المنوا الذى لا غاية له ولا منتهى راخاطير قال رضى الله ! تعالىن) عنه وارضاه : أجعل الخير والشر تمرتين م: غصنب: هن شجرة «احدة ، أحد الغصني يثمر الثمار حلوا والاخر فاترك البلاد والأقاليم ونواحى الأرض التى تحمل إليها هاذه الشمار المأخوذة من هاذه الشجرة ، فابعد عنها وعن أهلها ، واقت من الشجرة وك : سائسها وخادمها القائم عندها ، وأعرف الغصي والشمرتير والجانبي فكن إلىن جان الغصن / المشمر حلوا ، فحينئذ يكه ن غذاؤك وقوتك منها . وأجتن أن تتقدم إلوا جان الغصن الاخر فتأكا من مرنها فتهلكك م ارتيها ، ! فإذا دمت) علا هاذا كنت في دعه وأمن وسلامة من الآفات كلها ، إذ الأفات وأنواع البلايا تتولد من تلك الثمرة المرة ، وإذا غنت ع: الشحرة وهمت في الافاق ، وقدم بين يديك من تلك النمار وهى مختلطة غير متميزة الحلوة ه : المرتة فتناولت منها ، فرتتما وقعت يدااك علول المرة فادنيتها من فيك ، فأكلت منها جزءا ومضغته ، فسرت المرارة 01 إلى أعماق لهواتك وباط : حلقك ودماغك وخياشمك ، فعملت فد وجرت في عروقك وأجزاء جسدك فهلكت بها ، ولفظظت نقطة الباقي م فيك ، وغسل أثره لا يدفع عنك ما قد سرى في جسدك ولا ينفعك .
وإن اكلت ابتداء م: المرة الحلوة ، وست حلاوتها في أجزاء جسدك ، «أنتفعت بها « س رت فلا كفك ذالك ، فلاا يذ أن تتناول غيرها ثانية ، فلا تأمن أن تكون الثانية من المة فحاك يك ما ذكرته لك ، فلا خير في البعد عن الشجرة والجهل بثمرتها ، والسلامة في قربها والقيام معها .
فالخير «الش فعل الله عر وجل ، والله تعالى هو فاعلهما ومج يهما ، قال الله عر وجا : والله خلقكم وما تعمله ن [ سورة الصافات 96/37 ] وقال الني صلهل الله [ تعالها ] عليه وعلوا اله وأصحابه وسلم والله خلق الجازر وجزوره فأعمال العباد خلة الله !«كس لهم . وقال انيه عر وجل ادخلوا الجنة بماكنتم نعملون [سورة التحل 16/ 32] سسحانه ما أك مه وأرحمه أضاف العما اليهم وأنهم أستحقو ا الذخول إلوا الجتة بعملهم ، «هو بته فيقه «رحمته لهم في الذنيا والاخرة . قال النبوت صلها الله [ تعالها ] عليه وعليا اله وأصحايه «سلم : «لا يدخا ألجتة أحد بعمله » ، فقيا له عليه الصلاة والسلاه . ولا أنت يا رسول الله ؟ فقال : « ولا أنا ، إلا أن يتغتدني الله برحمته ووضع يده علوا رأسه 7 ه وى ذالك في عائشة رضى الله ! تعالوا) عنها ..
102 فإذا كنت طائعا لله عز وجا ، ممتثلا لأمره ، منتهيا لنهيه ، مسلما له في قدره ؛ حماك عن شه وتفضل عليك بخيره ، وحماك عن الأسواء جميعا دنيا ودينا أقا دنيا . فقوله ع وج: ? . . كذالك لتصرف عنه الشوء والفخشاء إنه م : عادنا المخلصي ) [ سورة يوسق وأما دينا فقوله عز وجل : مايفعل الله بعذابكم إن شكرتم وأمنتم وكان النله شاكرا عليما ) [ سورة التساء 4/ 147] شاكر مؤم : ما يفعل البلاء عنده وهو إلين العافة أقرب م : اللاء ، وهو في محل المريد بائه شاكر . قال الله تعالى . ل . . لثن شكرتم لأزيدنكم ) [سورة إبراهيم 14
فإيمانك يطفىء لهب النار في الاخرة التى هى عقوبة كل عاص ، فكف لا يطفه ء نار البلاء في الدنيا ? اللهم إلا أن يكو ن العبد من المجذوبين المختارين للولاية والاصطفاء والاجتباء ، فلا بد من البلاء ليطفى م خبت الأهواء والميل إلىن الطباع ، والدكون / إلى شهوات الثفس ولذاتها ، والطمأنينة إلها الخلق والتضا بقربهم ، والشكون إليهم والثبوت معهم والفرح بهم ، فيبتلى حتى يدوب جميع ذالك ، فيتنظف القلب بخروج الكل . ويبقى توحيد الرب عر وجل ومعرفة الحى وموارد الغيب من أنواع الأسرار والعلوع وانوار القرب ، لأنه بيت لا يسع آثنان . قال الله تعال . ( ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه [ سورة الأحزا 4/33] . وقال . . . إن الملوك اذا دخلوا 02 قرية أفسدوها وجعلوأ أعةة أشلها أذاة 4 [ سورة التما 27/ 4 ] فأخت جو ا الأعةة عن طيب المنازل وعيم العيس كانت اله لاية علي القلب للشيطان والهوى والنفس والجوارح متحركة بأمرهم من أنواع المعاصى والأباطيل والثرهات فزالت تلك الولاية ، فسكنت الجوارح وفرعت دار الملك ، التى شىي القلب ، وتنظفت الساحة التى هي الصدر .
فأما القل فصار مسكنا للتوحيد والمعفة والعلم . «أما الساحة فمحط الموارد والعجائب من الغيب .
كل ذالك نتيجة البلايا وثمرتها ، قال النبيث صلي الله ! تعالها) عليه وعلوا اله وأصحابه وسلم : « إنا معاش الأنبياء أشد الناسر بلاء ثم الأمثا فالأمئا » ، وقال صلوا الله ( تعالها) عليه وعليل اله « أصحابه وسلم .
« أنا أعرفكم بالته وأشدكم له خوى 1 فكل من قرب من الملك اشتد خطره «حدره / ، لأنه في مر أت ه الملك ، لا يحعي عليه تصار يعه وت كانه ولحظانه.
Bilinmeyen sayfa