Yazım ve Yazma Sanatı
أدب الاملاء والاستملاء
Araştırmacı
ماكس فايسفايلر
Yayıncı
دار الكتب العلمية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٠١ - ١٩٨١
Yayın Yeri
بيروت
أَخْبَرَنَا أَبُو الْمَعَالِي مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ عَلِيٍّ الْقُرَشِيُّ بِدِمَشْقَ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْقَاضِي بِتِنِّيسَ أَنا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْعَتِيقِيُّ قَدِمَ عَلَيْنَا بِتِنِّيسَ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَحْمَدَ الدَّارَقُطْنِيُّ مِنْ حِفْظِهِ إِمْلاءً فِي مَنْزِلِهِ ثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الضَّبِّيُّ ثَنَا أَبُو عُبَيْدِ اللَّهِ يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ السَّكَنِ ثَنَا حِبَّانُ بْنُ هِلَال ثَنَا هَارُون المقرىء عَنِ الزُّبَيْرِ بْنِ خِرِّيتٍ عَنْ عِكْرِمَة عَن بن عَبَّاسٍ ﵄ قَالَ حَدِّثِ النَّاسَ كُلَّ جُمُعَةٍ مَرَّةً فَإِنْ أُتِيتَ فَمَرَّتَيْنِ فَإِنْ أُتِيتَ فَثَلاثَ مِرَارٍ وَلا تُمْلِلِ النَّاسَ فَتَقْطَعَ عَلَيْهِمْ حَدِيثَهُمْ أَنْ تَمِلَّهُمْ وَلَا كن أَنْصِتْ فَإِذَا أَمَرُوكَ فَحَدِّثْهُمْ وَهُمْ يَشْتَهُونَهُ
أَخْبَرَنَا أَبُو الْبَرَكَاتِ عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ الْمُبَارَكِ بْنِ أَحْمَدَ الأَنْمَاطِيُّ بِبَغْدَادَ أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الصُّرَيْفِينِيُّ أَنا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْكَتَّانِيُّ أَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْبَغَوِيُّ ثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ سَمِعْتُ أَبَا الأَحْوَصِ يَقُولُ كَانَ عَبْدُ اللَّهِ يَقُولُ لَا تَمَلُّوا النَّاسَ
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ وَجِيهُ بْنُ طَاهِرٍ الْخَطِيبُ بِقَصْرِ الرِّيحِ أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ الْحَافِظُ بِنَيْسَابُورَ أَنا أَبُو بِشْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ بْنِ هَارُونَ النَّيْسَابُورِيُّ بِسَمَرَقَنْدَ أَنا أَبُو سَعْدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ الإِدْرِيسِيُّ الْحَافِظُ ثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَمْزَةَ الْبَغْدَادِيُّ بِسَمَرَقَنْدَ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنِ أَبِي الْعَوَّامِ الرِّيَاحِيُّ ثَنَا أَبُو عَامِرٍ الْعَقَدِيُّ ثَنَا أَبُو هِلالٍ الرَّاسِبِيُّ قَالَ كَانَ قَتَادَةُ يَقُولُ الْكَلامُ تَشْبَعُ مِنْهُ كَمَا تَشْبَعُ مِنَ الطَّعَامِ
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي النَّصْرِيُّ بِبَابِ الشَّامِ ثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ ثَابِتٍ مِنْ لَفْظِهِ أَنا أَبُو سَعِيدٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الصَّيْرَفِيُّ ثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الأَصَمُّ سَمِعْتُ الْعَبَّاسَ بْنَ الْوَلِيدِ بْنَ مُزَيْدٍ الْبَيْرُوتِيُّ يَقُولُ سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ الْمُسْتَمِعُ أَسْرَعُ مَلالَةً من الْمُتَكَلّم قَالَ رضه وَكَانَ شَيْخُنَا السَّيِّدُ أَبُو الْمَنَاقِبِ مُحَمَّدُ بْنُ حَمْزَةَ الْعَلَوِيُّ إِذَا قَرَأْنَا عَلَيْهِ وَأَطَلْنَا قَالَ قُومُوا مَا طَالَ مَجْلِسٌ إِلا وَلِلشَّيْطَانِ فِيهِ نَصِيبٌ
1 / 67