Yazım ve Yazma Sanatı
أدب الاملاء والاستملاء
Soruşturmacı
ماكس فايسفايلر
Yayıncı
دار الكتب العلمية
Baskı
الأولى
Yayın Yılı
١٤٠١ - ١٩٨١
Yayın Yeri
بيروت
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْقَاسِمِ الْقَاضِي بِالْمُوصِلِ أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عُمَرَ الْكَازَرُونِيُّ بِشَهْرَزُورَ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَلِيٍّ الأَزْجِيُّ بِبَغْدَاد أناأبو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمُفِيدُ بِجَرْجَرَايَا ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى الْحُلْوَانِيُّ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ شَاذَانَ الْوَاسِطِيُّ ثَنَا أَيُّوبُ بْنُ سُوَيْدٍ عَنْ يُونُسَ بْنِ يَزِيدَ قَالَ قَالَ لِي الزُّهْرِيُّ يَا يُونُسُ إِيَّاكَ وَغَلُولِ الْكُتُبِ قَالَ قُلْتُ وَمَا غَلُولُ الْكُتُبِ قَالَ حَبْسُهَا عَنْ أَصْحَابِنَا
أَخْبَرَنَا أَبُو الْمَعَالِي عَاصِمُ بْنُ مُحَمَّدِ بن الْحَافِظ بإصبهان أناأبو مَسْعُودٍ سُلَيْمَانُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْحَافِظُ أَنْشَدَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ سُبَاشِيُّ الرَّازِيُّ الْحَافِظُ أَنْشَدَنَا عُمَرُ بْنُ حَامِدٍ الْبَلْخِيُّ أَنْشَدَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الْحَافِظُ أَنْشَدَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْقَاسِمِ أَنْشَدَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ لِبَعْضِ أَصْحَابِنَا
أَيُّهَا الْمُسْتَعِيرُ مِنِّي كِتَابًا
ارْضَ لِي مِنْهُ مَا لِنَفْسِكَ تَرْضَى ... لَا تَرَى رَدَّ مَا أَعَرْتُكَ نَفْلا ... وَتَرَى رَدَّ مَا اسْتَعَرْتُكَ فَرْضَا
أَنْشَدَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نَصْرٍ السُّوَيْدِيُّ مِنْ أَهْلِ آذَرْبِيجَانَ لِنَفْسِهِ مِنْ لَفْظِهِ وَكَتَبَ لِي بِخَطِّهِ
أَعِرْ صَدِيقَكَ مَا حَصَّلْتَ مِنْ كُتُبٍ
تَفُزْ بِشُكْرِ أَرِيجِ النَّشْرِ عَنْ كَثَبِ ...
فَإِنْ أَعَارُوكَ فَارْدُدْهَا عَلَى عَجَلٍ
حَتَّى تُعَارَ بِلا مَنْعٍ وَلا نَصَبِ
سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ عَبْدَ الْغَفَّارِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْقَزْوِينِيُّ بِحُلْوَانَ يَقُولُ حَبَسَ رَجُلٌ عَلَى الْحَمْدُونِيِّ كُتُبًا اسْتَعَارَهَا مِنْهُ فَكَتَبَ إِلَيْهِ
مَا بَالُ كُتْبِي فِي يَدَيْكَ رَهِينَةٌ
حُبِسَتْ عَلَى كَرِّ الزَّمَانِ الأَوَّلِ ... فَأْذَنْ لَهَا فِي الانْصِرَافِ فَإِنَّهَا
كَنْزٌ عَلَيْهِ إِذَا افْتَقَرْتُ مُعَوَّلِي ... وَلَقَدْ تَعِنَتْ حِينَ طَالَ مُقَامُهَا ... طَالَ الثَّوَاءُ عَلَى رَسُومِ الْمَنْزِلِ
1 / 176