وفي لامقاييس اللغة لابن فارس : الهمزة والحاء والدال فرع والأصل الواو . وقى لاتفسير النسفي ) لسورة اللإخلاص وفي تفسير الكشاف للآية (لسقن أدرمن النسا ) مثل ذلك .
ى : أن لفظظة «اأحد« المستعملة مصدرا «أصلها وحد لا تطلق بهذا الوضع إلا لتعني الله تعالن ويقول الراغب مثل ذلك في «المفردات» : لاواحد مطلقا لا يوصف به غير الله تعالى»
فإن قال قائا: لفقد قال الشاعر وقد جهرت فا تثفي علن أحد إلا على أحد لا يعرف القمرا فقوله: إلا عاا أحد إثبات. وقد إستعمله في غير وصف الله تعال(5)، قيل إن ذلك صح استعماله في هذا المكان لتقدم النعي عليه وكونه متعقبا له.
ولولا ذلك لم يصح استعماله(6) . واللفظ قد يستعمل على وجه لتقدم لفظ عليه لولاه لم يصح الفرد: القرد الفرد بمعني ، قال الأصمعي: لى أسمع فدا إلا في هذا البيت» . وليس ههنا في هذا البيت موطن الشاهد ولكن الشاهد في البيت الذى قيله : كأن رحل، وقد زال النهار بنا بذي الجليل ، علل مستأنس والوحد: الفرد الذى لا شيء معه، يقال وحد ووحد مثل فرد وفرد. وقال ابن سيده: الوحد من الوحش المتوحد ومن الرجال الذى لا يعرف نسبه ولا أصله .
في غير الله تعالأ.
ي: في مثل قولنا يوم الأحد ي : في مثل قولنا واحد وعشرون.
ي : لولا النفي الذي في قول الشاعر لما تخفى علن أحدا لما وردت أحد مثبتة في الشطر الثانى.
يريد المصنف أن يؤصل لهذه القاعدة ، قاعدة تأثر العامل الساق في جملة سابقة على معني يرد في جعلة للاحقة . فلولا النفي الوارد فى لامانم في الشطر الأول من بيت الشعر السابق ، لما جاز أن تساق لاأحدلا في جملة إثبات . وهو يضرب لذلك مثلا آخر من القرآن الكريم .
56 كقوله : (ومنهم من يمشى علي أريع)(1)، فاستعمل لمن » في البهائم لما كان ذلك عتعقبا لما يصح أن يستعمل فيه فإن قيل: لو لم يصح استعال «أحد» في الإنسان لما قال الشاعر: إن بى الادرم ليسوا هرن أحد ولما قيل: فلان ليس بأحد10، قيل : إن «أحد» ، ههنا، هو المستعمل فى التفي. وذلك ختص باللإنسان، كيا تقدم، ومعناه: ليس هو بإنسان(5)، يدخل في عموم قولهم: لا أحد،، يفعل كذا، وليس أحد يقول كذا، كقول من قال: تنطي اذاجث في استفهامها بم
) عجز بيت لأني الطيب المتنبى . وصدره: (البحر البسيط) حول بكل مكان منهم خلق لاديوانه) بشرح العكبري (الجزء ف أن لامن» تستخدم في الاستفهام عن العاقل.
Bilinmeyen sayfa