وهبه الله قدرة علن الحياة يستقمر بها وجوده.
ن الجلود والأصواف والأوبار
أينال بروتيه وفكره ما له فيه مصلحة وحياة، وما يحتاج إليه من لباس وسلاح.
غير واضحة في الأصل 154 أضق سبيلاا ) [الفرقان : 44] . وإنا صاروا «أضا سبيلاا» لأن الأنعام لا سبيل لها إلا إلى استفادة الفضيلة(1)، ولها سبيل إلى ذلك، فإذا لم يفعلوا فهم لا شك أضا سسسيل(2)، وقد صدق من قال: ولم أر في عيوب الناس شيئا كنقص القادرين عل التيمام وكا يبين فضيلة الإنسان إذا عني بتزكية نفسه أن للانسان قوتين: قهة بهيميه وهى ما يوجد فيه شيء من الشهوة والغضب، وقدة ملكيه ، وهى ما يوجد فيه من الفكر والرؤية، ودعى إلى تزكية قوته الملكية ومخالفة قوتها الشهوية وفوض تزكية جوهرها إليه. فإن فعل فقد زكاها وإلا فقد دساها. وإل هذه الجعملة أشار بقوله: (ونضي وماسونها فألممافورهاوتموما بورافلح من زكما وقدخاب من دسها )(7)، وقرن الفلاح بتزكيتها والحنيية بتدسيسها ، فثبت .
أى : اكتسا فضيلة الفكر والروية امل الأنعام كالعقلاء.
تنبي، ديوانه شرح البرقوقي
ى: ترك له حرية تركيتها بالخير أوترك التزكية بالشر سسورة الشمسر ، الآية 10 ، لاودساها» : قال الراغب في المفردات : أي دسسها أى ادخلها في المعاصي فأبدل من إحدت السينات ياء نحو تظنيت وأصله تظننت.
* * *
6) أورد المصنف هذه الكلمة في : «الذريعة إل مكارم الشريعة» ، ص 73 . وقدم لها بعبارة قالت الحكيماء ، أى لا نفع في خير يريده الإنسان إن لم يكن هذا المراد هو العقل 157 وقد قيل: العقل بلا أدب فقد(1) والأدب بلا عقل حتف(2)، فانظر كم بين الفقر والحتف !!
Bilinmeyen sayfa