صارم كان مغمدا صقلته
يد حرية أنوف حصان
شهرته حتى أذابته مسحا
في رقاب الأعداء يوم الطعان
يا دموعي وهبتك القلب إن لم
تقنعي بالقريح من أجفاني
فهو قلبي أليف همي وحزني
وحليف الزفير والخفقان •••
يا ربوع «الفيحاء» أنت عروس
أيمتها طوارق الحدثان
Bilinmeyen sayfa