وطن بائس يباع وأنتم
لا تزالون تخدعون العبادا
مثخن بالجراح أبرأه الله
فهلا كنتم له عوادا
كيف يلقى من هادميه بناة
كيف يرجو من جارحيه ضمادا
يا جناة على البلاد بدعوى
الخير والبر لا نعمتم رقادا
قام من بينكم سماسرة السوء
فهل تشتكون ثم اقتصادا
Bilinmeyen sayfa