Mağrib ve Endülüs'ün Önde Gelenleri Sekizinci Yüzyılda
أعلام المغرب والأندلس في القرن الثامن
Araştırmacı
الدكتور محمد رضوان الداية
Yayıncı
مؤسسة الرسالة
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٣٩٦ هـ - ١٩٧٦ م
Yayın Yeri
بيروت
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Mağrib ve Endülüs'ün Önde Gelenleri Sekizinci Yüzyılda
İbn-i Ahmer d. 807 AHأعلام المغرب والأندلس في القرن الثامن
Araştırmacı
الدكتور محمد رضوان الداية
Yayıncı
مؤسسة الرسالة
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٣٩٦ هـ - ١٩٧٦ م
Yayın Yeri
بيروت
Türler
(١) في تحرير التحبير:٩٧. (٢) هو من شواهد التشبيه التمثيلي في التلخيص للقزويني:٢٥٤، والإيضاح له. وهو في الديوان:٣١٨ وانظر رواياته. (٣) البيت في العقد ١:٥٢ وفيه: هو السيف. (٤) جعله ابن رشيق في العمدة من ضروب الاستعارة (١:١٨٧). وانظر تحرير التحبير ٢١٤ وقال القزويني إنه يسمى التمثيل على سبيل الاستعارة، أو التمثيل مطلقا. (٥) سورة الإسراء ١٧:٢٤. (٦) سورة مريم ١٩:٤ (٧) أخرج الإمام أحمد بن حنبل من حديث الزبير بن العوام قال قال: رسول الله ﷺ: دب إليكم داء الأمم قبلكم الحسد والبغضاء. والبغضاء هي الحالقة، حالقة الدين لا حالقة الشعر؛ والذي نفس محمد بيده لا تؤمنون حتى تحابوا. أفلا أنبئكم بشيء إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم. (٨) هو من كلام الخليفة الأموي الوليد بن يزيد، كتب إلى مروان بن محمد وقد بلغه أنه يتلكأ في بيعته «أما بعد فإني أراك تقدم رجلا وتؤخر أخرى فإذا أتاك كتابي هذا فاعتمد على أيها شئت، والسلام!».
1 / 53