Mağrib ve Endülüs'ün Önde Gelenleri Sekizinci Yüzyılda
أعلام المغرب والأندلس في القرن الثامن
Araştırmacı
الدكتور محمد رضوان الداية
Yayıncı
مؤسسة الرسالة
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٣٩٦ هـ - ١٩٧٦ م
Yayın Yeri
بيروت
Türler
(١) ورد الخبر في تفسير القرطبي ١٣:١٥٣. (٢) في الأصلين: أن. قلت، ولعله أيضا: أن يكون الخطاب. . . متوجها. (٣) أخرجه البخاري ومسلم والترمذي وأبو داود وابن ماجة، وفي فتح الباري: قال ابن بطال ذكر بعضهم أن معنى قوله «خير له من أن يمتلئ شعرا» يعني الشعر الذي هجي به النبي ﷺ. وقال أبو عبيد والذي عندي في هذا الحديث غير هذا القول، لأن الذي هجي به النبي ﷺ لو كان شطر بيت لكان كفرا. فكأنه إذا حمل وجه الحديث على امتلاء القلب منه أنه قد رخص في القليل منه، ولكن وجهه عندي: أن يمتلئ قلبه من الشعر حتى يغلب عليه فيشغله عن القرآن وعن ذكر الله فيكون الغالب عليه. فأما إذا كان القرآن والعلم غالبين عليه فليس جوفه ممتلئا من الشعر.١٠/ ٤٥١ - ٤٥٣. وانظر تفسير القرطبي ١٢:١٥٠
1 / 47