Mağrib ve Endülüs'ün Önde Gelenleri Sekizinci Yüzyılda
أعلام المغرب والأندلس في القرن الثامن
Araştırmacı
الدكتور محمد رضوان الداية
Yayıncı
مؤسسة الرسالة
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٣٩٦ هـ - ١٩٧٦ م
Yayın Yeri
بيروت
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Mağrib ve Endülüs'ün Önde Gelenleri Sekizinci Yüzyılda
İbn-i Ahmer d. 807 AHأعلام المغرب والأندلس في القرن الثامن
Araştırmacı
الدكتور محمد رضوان الداية
Yayıncı
مؤسسة الرسالة
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٣٩٦ هـ - ١٩٧٦ م
Yayın Yeri
بيروت
Türler
(١) كذا فيهما: بمعنى: برع. (٢) بسكرة: ذكرها صاحب «الاستبصار في عجائب الأمصار:١٧٣» وتحدث عن مركزها الزراعي والحضاري وظهورها في مدن الزاب وقراه. ونقل ياقوت «في معجم البلدان» عن الحازمي أنها تضبط بكسر الباء والكاف، وعن غيره بفتحها؛ وقال: فيها نخل وشجر وقسب جيد. وكانت بسكرة مركزا رئيسا في دولة الموحدين، ثم تنازعها الحفصيون ومتغلبون من بني زيان وبعض القبائل العربية المنتشرة. وحصلت في أيدي بني مزني مددا من الزمن في القرنين السادس والسابع. وفي عهد أبي عنان المريني ظهر يوسف بن مزني الذي شايع المرينيين فعقد له أبو عنان على بسكرة عاصمة بلاد الزاب وما يلحق بها من بلاد ريغة وواركلي. قال ابن خلدون في تاريخه (٦:٤١٢) إنه قام بالأمر بعد يوسف ابنه أحمد «وهو لهذا العهد-وقت تأليف ابن خلدون كتابه-أمير على الزاب بمحل أبيه من إمارته». وبسكرة اليوم من مدن القطر الجزائري، ولا زالت تحتفظ بأهميتها الزراعية والتجارية.
1 / 111