91

وعفتك صادقا لهما أمينا

وما أخطأت في لوميك يوما

وقد أخطأت في عذريك حينا

حلم الأبد

أأهواك جسما علا وانفرد

وفتنة حسنك هذا الجسد

وما فيه كم نزوة لا تحد؟

بنية كوني كما خلقت

فأنت كما شاءك الله أنت

وما شئته أنا حلم الأبد

Bilinmeyen sayfa