32

أكذاك أم هو خادعي أبدا

حتى إذا أمن الحمى انقلبا؟

سيان، ما أنا حاذر لغد

أغلبته بالكيد أم غلبا

حذري أشد علي من خدع

تشقى وتسعد بالمنى نوبا

في كل يقظة خائف هرم

ومع الخديعة لذة وصبا

مسرة واحدة

تم الكتاب وألقت باليراع

Bilinmeyen sayfa