152Akâsîr-i Magribأعاصير مغربAbbas Mahmud El-Akkad - 1383 AHعباس محمود العقاد - 1383 AHTürlerإن الخبيئة في الرمادوطني فررت من الهوان ولا فررت من الجلادما كل خطب يتقىأو كل أمن يستزادوطني، وما وطني عليبهين بين البلاديا ليته مما يهون فأستريح «على الحياد»! •••حاشا لمصر ولي وللBilinmeyen sayfaKopyalaPaylaşAI Sormak